رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة
130 د.م.
“كتابٍ يبني في الفتاة والمرأة المسلمة اعتزازاً بدينها وقوةً في شخصيتها، و وضوحاً في فكرها، وطمأنينة في نفسها، ويُقوي حصن الأسرة أمام الهجمات التي تُشن عليه في هذا الزمان…
هذا هو كتاب “رسائل في الأنوثة والأمومة والحياة” للأخت الفاضلة تسنيم راجح، والتي طلبت مني مشكورة الاطلاع على الكتاب وإبداء الملاحظات عليه والتقديم له. فاستفدت من قراءتي فيه وأبديت ملاحظاتي عليه.
وقد عزمتُ على أن أخصص وقتاً مع عائلتي لنقرأ منه مقالةً كل يوم أو بضعة أيام ونناقشها، لتكون بمثابة وجبةٍ روحيةٍ تحيي الفطرة الأصيلة في نفوسنا، وتعطي للأمور أحجامها التي أعطاها الله سبحانه. وأنصح إخواني وأخواتي الآباء والأمهات أن يفعلوا الشيء ذاته، كما أنصح بعقد دورات للفتيان والفتيات من هذا الكتاب النفيس ليكون حصانة لفطرتهم في مرحلة عمرية مبكرة.”
تقديم إياد قنيبي
متوفر في المخزون
“كتابٍ يبني في الفتاة والمرأة المسلمة اعتزازاً بدينها وقوةً في شخصيتها، و وضوحاً في فكرها، وطمأنينة في نفسها، ويُقوي حصن الأسرة أمام الهجمات التي تُشن عليه في هذا الزمان…
هذا هو كتاب “رسائل في الأنوثة والأمومة والحياة” للأخت الفاضلة تسنيم راجح، والتي طلبت مني مشكورة الاطلاع على الكتاب وإبداء الملاحظات عليه والتقديم له. فاستفدت من قراءتي فيه وأبديت ملاحظاتي عليه.
وقد عزمتُ على أن أخصص وقتاً مع عائلتي لنقرأ منه مقالةً كل يوم أو بضعة أيام ونناقشها، لتكون بمثابة وجبةٍ روحيةٍ تحيي الفطرة الأصيلة في نفوسنا، وتعطي للأمور أحجامها التي أعطاها الله سبحانه. وأنصح إخواني وأخواتي الآباء والأمهات أن يفعلوا الشيء ذاته، كما أنصح بعقد دورات للفتيان والفتيات من هذا الكتاب النفيس ليكون حصانة لفطرتهم في مرحلة عمرية مبكرة.”
تقديم إياد قنيبي
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
فن صناعة الذكريات مع الأبناء
الحياة مع أطفال اليوم ستتحول إلى جزء مهم من ذكرياتهم في المستقبل، وهذا الكتاب ينبهنا إلى كيفية صناعة ذكريات الغد لأطفال اليوم.
فن صناعة الذكريات مع الأبناء
الحياة مع أطفال اليوم ستتحول إلى جزء مهم من ذكرياتهم في المستقبل، وهذا الكتاب ينبهنا إلى كيفية صناعة ذكريات الغد لأطفال اليوم.
من أجل عيون أبنائك
يا بُنيّ .. حياتك من صنع نظراتك
كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .
من أجل عيون أبنائك
يا بُنيّ .. حياتك من صنع نظراتك
كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .
دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
بكاء أطفالنا متى ينتهي؟
50 فكرة لتقليل بكاء أطفالك
يشعر الطفل أن بكاءه سلاح يمكنه من خلاله هزيمة والديه ، فيبكي ويصرخ ويئن حتى تعطيه أمه ما يريد ، وحين تفعل الأم ذلك ، وتنهزم امام بكاء الصغير ، فإنها ترسخ في عقله قاعدة تقول : ابك أكثر ؛ تربح أكثر ... وحينها يتعلم الطفل أن البكاء وسيلته للحصول على ما يريد في هذه الحياة ، وهذه خديعة كبرى ، وسبب في كثير من الأزمات النفسية والاجتماعية لدى الأطفال والمراهقين بل والكبار أيضا .
ولكي تنجح في التعامل مع بكاء طفلك بحكمة وإبداع ، فإننا نقدم لك في هذا الكتاب دليلا عمليا ، يحتوي على قرابة خمسين فكرة وتجربة عملية واقعية ومبدعة لتقليل بكاء الأطفال ، والدليل العملي الذي نقدمه في هذا الكتاب يهدف إلى :
(1) أن تعلّم طفلك - عمليا - أن البكاء لن يجعلك تعطيه ما يريد ، وأن الصراخ والأنين لن يحققا له في الحياة ما يتمنى ...
(2) أن تريح نفسك من صراخ أطفالك ونواحهم ، وتركز في تربيتهم وتوجيههم .
(3) أن تعلّم طفلك طرقا بديلة - غير النواح والبكاء - للتعبير عن غضبه وضيقه .
(4) أن تشعر بحلاوة النجاح في تربية طفلك ، فأنت - بمشيئة الله تعالى - حين تطبق هذا الدليل مع طفلك الباكي ؛ فستنجح بالتأكيد في تقليل نسبة بكائه وأنينه ، وحينها نحن على يقين أنك لن تنسانا في صالح دعائك ..
بكاء أطفالنا متى ينتهي؟
50 فكرة لتقليل بكاء أطفالك
يشعر الطفل أن بكاءه سلاح يمكنه من خلاله هزيمة والديه ، فيبكي ويصرخ ويئن حتى تعطيه أمه ما يريد ، وحين تفعل الأم ذلك ، وتنهزم امام بكاء الصغير ، فإنها ترسخ في عقله قاعدة تقول : ابك أكثر ؛ تربح أكثر ... وحينها يتعلم الطفل أن البكاء وسيلته للحصول على ما يريد في هذه الحياة ، وهذه خديعة كبرى ، وسبب في كثير من الأزمات النفسية والاجتماعية لدى الأطفال والمراهقين بل والكبار أيضا .
ولكي تنجح في التعامل مع بكاء طفلك بحكمة وإبداع ، فإننا نقدم لك في هذا الكتاب دليلا عمليا ، يحتوي على قرابة خمسين فكرة وتجربة عملية واقعية ومبدعة لتقليل بكاء الأطفال ، والدليل العملي الذي نقدمه في هذا الكتاب يهدف إلى :
(1) أن تعلّم طفلك - عمليا - أن البكاء لن يجعلك تعطيه ما يريد ، وأن الصراخ والأنين لن يحققا له في الحياة ما يتمنى ...
(2) أن تريح نفسك من صراخ أطفالك ونواحهم ، وتركز في تربيتهم وتوجيههم .
(3) أن تعلّم طفلك طرقا بديلة - غير النواح والبكاء - للتعبير عن غضبه وضيقه .
(4) أن تشعر بحلاوة النجاح في تربية طفلك ، فأنت - بمشيئة الله تعالى - حين تطبق هذا الدليل مع طفلك الباكي ؛ فستنجح بالتأكيد في تقليل نسبة بكائه وأنينه ، وحينها نحن على يقين أنك لن تنسانا في صالح دعائك ..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.