طعم الورد
تناولت القصة موضوع “الاختلاف ” في الاحتضان، فنحن نعرف أن الطفل المحتضن يحس و يعرف أنه مختلف، وعندما نتحدّث معه عن هذا الاختلاف بإيجابية و حب، فإن حديثنا يطمئنه و يساعده على تقبل اختلافه و يعطيه ثقة بالنفس
.”في قراءة هذه القصة حديث لا ينتهي مع أبنائنا؛ العلاقة الطيبة مع الجر ، الزراعة، والتطعيم في الزراعة وموضوعنا الأهم “الاحتضان
طعم الورد
تناولت القصة موضوع “الاختلاف ” في الاحتضان، فنحن نعرف أن الطفل المحتضن يحس و يعرف أنه مختلف، وعندما نتحدّث معه عن هذا الاختلاف بإيجابية و حب، فإن حديثنا يطمئنه و يساعده على تقبل اختلافه و يعطيه ثقة بالنفس
.”في قراءة هذه القصة حديث لا ينتهي مع أبنائنا؛ العلاقة الطيبة مع الجر ، الزراعة، والتطعيم في الزراعة وموضوعنا الأهم “الاحتضان
مخطط عائلي
مخطط عائلي
“رحلاتي العجيبة مع القرآن “رحلتي العجيبة إلى القمر
“رحلاتي العجيبة مع القرآن “رحلتي العجيبة إلى القمر
“مزرعة الحيوانات “مسابقة الأصوات
“مزرعة الحيوانات “مسابقة الأصوات
“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
2 النبي بيننا
2 النبي بيننا
أسبوع حافل
أنا عامر.. فتىً في مثل سنّكم.. أحبّ الحركة والقصص والأحداث المثيرة لكنّني لم أتوقّع يوماً أن أكتب قصّةً أكون أنا البطل المغامر فيها إليكم مذكّراتي عن أسبوعٍ حافلٍ سيبقى في ذاكرتي حتى أصبح جدّاً عجوزاً أرويه لأحفادي
أسبوع حافل
أنا عامر.. فتىً في مثل سنّكم.. أحبّ الحركة والقصص والأحداث المثيرة لكنّني لم أتوقّع يوماً أن أكتب قصّةً أكون أنا البطل المغامر فيها إليكم مذكّراتي عن أسبوعٍ حافلٍ سيبقى في ذاكرتي حتى أصبح جدّاً عجوزاً أرويه لأحفادي
أكاد أنفجر
أكاد أنفجر
الأيادي الرحيمة
تُحِيط بنا الكثير من الأيَادِي
تمتدُّ إلينا منذ الصغر وترافقنا حتى الكِبَر
تفيض بالحبِّ والحنان
وتمنح حياتنا الرّاحة والاطمئنان
قد تكون مألوفَة تعرِفنا ونعرِفها..
وربّما تكون مجهولة لم نرها من قبل، لكنَّ بصمتها الرحيمةَ تبقَى منقُوشةً على جدارِ ذاكرتنا.
فمن هم أصحاب هذه الأيادي الرحيمة؟ وكيف نردُّ لهم جميل ما يقدمونه لنا ولمن حولنا؟
الأيادي الرحيمة
تُحِيط بنا الكثير من الأيَادِي
تمتدُّ إلينا منذ الصغر وترافقنا حتى الكِبَر
تفيض بالحبِّ والحنان
وتمنح حياتنا الرّاحة والاطمئنان
قد تكون مألوفَة تعرِفنا ونعرِفها..
وربّما تكون مجهولة لم نرها من قبل، لكنَّ بصمتها الرحيمةَ تبقَى منقُوشةً على جدارِ ذاكرتنا.
فمن هم أصحاب هذه الأيادي الرحيمة؟ وكيف نردُّ لهم جميل ما يقدمونه لنا ولمن حولنا؟