لا أحب النوم
55 د.م.
بطل هذا الكتاب لا يحب النوم ولكنه يحب كل المقدمات التي تسبق وقت نومه. ولكن ماذا يفعل عندما يزحف النوم إلى عينيه؟
متوفر في المخزون
بطل هذا الكتاب لا يحب النوم ولكنه يحب كل المقدمات التي تسبق وقت نومه. ولكن ماذا يفعل عندما يزحف النوم إلى عينيه؟
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
حكايات فرحان مع القران – جزء تبارك
أيها المربي الكريم سأخبرك الآن بسر آخر لقد كنت أول المستفيدين من حكايات فرحان مع القرآن (جزء تبارك) فخلال رحلة الكتابة التي امتدت قرابة عام أحببت جزء تبارك ، وفهمت كثيرًا من آياته…
كم تمنيت لو كنت مكان فرحان في كثير من الحكايات ، و تمنيت *لوكان هناك من يعلمني القرآن في طفولتي كما يتعلمه فرحان اليوم*
حكايات فرحان مع القران – جزء تبارك
أيها المربي الكريم سأخبرك الآن بسر آخر لقد كنت أول المستفيدين من حكايات فرحان مع القرآن (جزء تبارك) فخلال رحلة الكتابة التي امتدت قرابة عام أحببت جزء تبارك ، وفهمت كثيرًا من آياته…
كم تمنيت لو كنت مكان فرحان في كثير من الحكايات ، و تمنيت *لوكان هناك من يعلمني القرآن في طفولتي كما يتعلمه فرحان اليوم*
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.