قلب أمي
80 د.م.
سألت أمي: “أين أسكن؟”. أجابت أمي: “تسكن في قلبي”. صرت أحلم أني أسكن في قلب أمي، وأن قلب أمي مكان كبير وجميل. سألت أمي: “لم يكبر بطنك؟”. أجابت أمي: “أخوك يكبر في بطني”. وصرت أحلم أن أخي، الذي لم يولد بعد، يسكن في بطن أمي، وأن بطن أمي، مكان كبير وجميل.
غير متوفر في المخزون
سألت أمي: “أين أسكن؟”. أجابت أمي: “تسكن في قلبي”. صرت أحلم أني أسكن في قلب أمي، وأن قلب أمي مكان كبير وجميل. سألت أمي: “لم يكبر بطنك؟”. أجابت أمي: “أخوك يكبر في بطني”. وصرت أحلم أن أخي، الذي لم يولد بعد، يسكن في بطن أمي، وأن بطن أمي، مكان كبير وجميل.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.