سنان والجاذبية
60 د.م.
قصة سنان والجاذبية ضحكت أمه، وحملته، ثم رفعته قليلًا في الهواء، والتقطته بين ذراعيها وهمست له وهو في حضنها: «هل رأيت ما أجمل الجاذبية يا حبيبي؟!» هذه من مغامرات سنان الشيقة
متوفر في المخزون
قصة سنان والجاذبية ضحكت أمه، وحملته، ثم رفعته قليلًا في الهواء، والتقطته بين ذراعيها وهمست له وهو في حضنها: «هل رأيت ما أجمل الجاذبية يا حبيبي؟!» هذه من مغامرات سنان الشيقة
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
رحلة في جسم الإنسان
يقوم رامي برحلة شيقة داخل جسم الانسان، يتعرف من خلالها على الأعضاء الخاصة بجسم الانسان كالجلد و العظام و العضلات و الدم و الدماغ و القلب .. بأسلوب سهل و بسيط و ممتع.
رحلة في جسم الإنسان
يقوم رامي برحلة شيقة داخل جسم الانسان، يتعرف من خلالها على الأعضاء الخاصة بجسم الانسان كالجلد و العظام و العضلات و الدم و الدماغ و القلب .. بأسلوب سهل و بسيط و ممتع.
العلوم في حياتنا (why)
العلوم في حياتنا (why)
لماذا أوفر الطاقة ؟
لماذا أوفر الطاقة ؟ لماذا يجب علي أن أوفر الطاقة ؟ هل إطفاء مصابييح البيت من مهمتي ؟ أنا لا أحب أن أجلس في مكان معتم في هذه القصة نحفز الأطفال على أن يهتموا بترشيد الطاقة.
لماذا أوفر الطاقة ؟
لماذا أوفر الطاقة ؟ لماذا يجب علي أن أوفر الطاقة ؟ هل إطفاء مصابييح البيت من مهمتي ؟ أنا لا أحب أن أجلس في مكان معتم في هذه القصة نحفز الأطفال على أن يهتموا بترشيد الطاقة.
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.