سلمى تصادق السكري
65 د.م.
سلمى صديقة السكري قصة رآئعة للأطفال المصابين بالسكري حيث تدعوهم لتقبّل الأمر والتعايش معه 🤍
متوفر في المخزون
صيبَتْ «سَلْمى» بِمَرَضِ السُّكَّرِيّ!
ما هُوَ هَذا المَرَض؟
تُرى هَلْ سَتَسْتَطيعُ الفَوْزَ عَلى السُّكَّرِ ومُصادَقَتَه؟
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
الأبعاد | |
الوزن |
منتجات ذات صلة
الزائر الجديد
"(فيفي) قطة مدللة،
تحيا بسعادة مع صاحبتها منار وأسرتها،
ولكن..
في يوم ما يطرق بابهم زائر جديد..
من هو؟
وكيف ستتصرف (فيفي) في وجوده؟
الزائر الجديد
"(فيفي) قطة مدللة،
تحيا بسعادة مع صاحبتها منار وأسرتها،
ولكن..
في يوم ما يطرق بابهم زائر جديد..
من هو؟
وكيف ستتصرف (فيفي) في وجوده؟
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
زيزو والأبطال المقاومون
زيزو والأبطال المقاومون
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.