سر القدس
40 د.م.
في رحلة جواد من الخليل إلى بيت لحمٍ إلى القدس الشريف والأقصى المبارك، حجرٌ وشجرٌ يحكي قصة الحقيقة والثبات، ليبقى ذلك الحصن المقدّس أمانة الله فينا على مرّ الزمان، أسئلة كثيرة في هذه الرحلة العجيبة الجميلة، تبدأ من سر الصرة القماشية التي عثر عليها جواد، وكيف قادته الخريطة المضيئة إلى الخليل، وماذا حدّثه حائط البراق، وما كلمة السر التي دخل بها إلى الحرم الشريف يا ترى؟ وقبل كلّ شيء
لماذا القدس؟
.هيّا معاً في رحلةٍ إلى مسرى نبينا واجتماع الأنبياء.. وأرضِ حبٍّ تنبض فينا إ ن صدقنا ما حيينا
متوفر في المخزون
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
ISBN | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
سلسلة مذكرات طالب مبدع
مذكرات طالب مبدع 1
كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.
سلسلة مذكرات طالب مبدع
مذكرات طالب مبدع 1
كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.
“رحلاتي العجيبة مع القرآن “رحلتي العجيبة إلى القمر
“رحلاتي العجيبة مع القرآن “رحلتي العجيبة إلى القمر
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.