دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
105 د.م.
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
متوفر في المخزون
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
علم ابنك كيف يسأل ربه وكيف يشكو حزنه إلى الله
إننا نعيش في زمن صعب ، ولهذا فأبناؤنا بحاجة ماسة إلى الدعاء ، يستريحون به من عناء الدنيا ، ويستمطرون به رحمة الله تعالى ، وفي حياتنا هموم لا يعالجها إلا الدعاء ، وفي القلب خوف وحزن لا يطمئنه إلا سؤال رب السماء ...
ومن هذا المنطلق فقد قضيت شهورا أقرأ في كتب الدعاء ، وفي سيرة خير الأنبياء ، وأبحث في تجارب الآباء والأمهات ، لأبني هذا الكتاب على أربع قواعد هي : أصلٌ شرعي صحيح ، وجانبُ عاطفي أصيل ، ووسيلة عملية عصرية ومناسبة ، وتجربة واقعية مبدعة ومفيدة.
وقدمت في صفحات هذا الكتاب الكثير من التجارب عملية والأفكارالواقعية التي تجعل الأطفال والبنات والمراهقين يعشقون الدعاء ، ويسألون الله تعالى على بصيرة ، ويشكون حزنهم لله ؛ فيفوزون بالسعادة والسكينة في الدنيا والآخرة ... وما دمنا نتحدث عن الدعاء ، فلا تنساني في صالح دعائك ، ولا تبخل أن تدعو لي ولأهل بيتي ، فهم شركاء معي في الوقت والجهد ، ويعلم الله أنني دعوت الله من أجلك دون أن أعرفك ، فسألت الله تعالى أن ينفع كل من يقرأ هذا الكتاب ، ويجمعنا معا - نحن وأهل بيتنا - في ظلّ عرشه يوم لا ظل إلا ظله ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه ...
علم ابنك كيف يسأل ربه وكيف يشكو حزنه إلى الله
إننا نعيش في زمن صعب ، ولهذا فأبناؤنا بحاجة ماسة إلى الدعاء ، يستريحون به من عناء الدنيا ، ويستمطرون به رحمة الله تعالى ، وفي حياتنا هموم لا يعالجها إلا الدعاء ، وفي القلب خوف وحزن لا يطمئنه إلا سؤال رب السماء ...
ومن هذا المنطلق فقد قضيت شهورا أقرأ في كتب الدعاء ، وفي سيرة خير الأنبياء ، وأبحث في تجارب الآباء والأمهات ، لأبني هذا الكتاب على أربع قواعد هي : أصلٌ شرعي صحيح ، وجانبُ عاطفي أصيل ، ووسيلة عملية عصرية ومناسبة ، وتجربة واقعية مبدعة ومفيدة.
وقدمت في صفحات هذا الكتاب الكثير من التجارب عملية والأفكارالواقعية التي تجعل الأطفال والبنات والمراهقين يعشقون الدعاء ، ويسألون الله تعالى على بصيرة ، ويشكون حزنهم لله ؛ فيفوزون بالسعادة والسكينة في الدنيا والآخرة ... وما دمنا نتحدث عن الدعاء ، فلا تنساني في صالح دعائك ، ولا تبخل أن تدعو لي ولأهل بيتي ، فهم شركاء معي في الوقت والجهد ، ويعلم الله أنني دعوت الله من أجلك دون أن أعرفك ، فسألت الله تعالى أن ينفع كل من يقرأ هذا الكتاب ، ويجمعنا معا - نحن وأهل بيتنا - في ظلّ عرشه يوم لا ظل إلا ظله ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه ...
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
حكايات غرس القيم 2
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
حكايات غرس القيم 2
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.