دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
105 د.م.
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
متوفر في المخزون
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
500 طريقة تجعل أبناءك يعشقون الصلاة
لقد كان حلم حياتي أن يكون لي كتاب حول الصلاة، ويكون هذا الكتاب سببًا في محبة أبنائنا للصلاة، والاستمتاع بها، واللجوء إليها مع صعوبات الحياة الكثيرة، ولقد كنت أخشى أن أموت قبل خروج هذا الكتاب للنور، حتى ينتفع الناس بما فيه من أصول شرعية صحيحة، وتجارب واقعية مبدعة وكثيرة، جمعتها في سنوات طوال ، وقابلتُ خلالها بمئات وآلاف الآباء والأمهات ، ولم لا فموضوع الصلاة يستحق كل هذا الجهد وأكثر ، وفي النهاية ها هو الكتاب بين يديك ، وفيه مصات التجارب الواقعية التي جعلت كثيرا من الأولاد والبنات يعشقون الصلاة ، وأنا علي يقين أنك ستجد بين صفحاته ما ينفع أولادك ، وقد تجد فيه فكرة واحدة تحقق حلم حياتك ، وتغير حال أولادك مدى الحياة ، أسأل الله تعالى أن أكون شريكًا في صلاة أبنائكم، وأن أكون سببًا في سعادتهم - بالصلاة - في الدنيا والآخرة، جمعنا الله تعالى في الدنيا على طاعته، وفي الآخرة في مستقر رحمته، ولعلنا ندخل معًا من باب الصلاة، فنكون شركاء الخير في الدنيا والآخرة
500 طريقة تجعل أبناءك يعشقون الصلاة
لقد كان حلم حياتي أن يكون لي كتاب حول الصلاة، ويكون هذا الكتاب سببًا في محبة أبنائنا للصلاة، والاستمتاع بها، واللجوء إليها مع صعوبات الحياة الكثيرة، ولقد كنت أخشى أن أموت قبل خروج هذا الكتاب للنور، حتى ينتفع الناس بما فيه من أصول شرعية صحيحة، وتجارب واقعية مبدعة وكثيرة، جمعتها في سنوات طوال ، وقابلتُ خلالها بمئات وآلاف الآباء والأمهات ، ولم لا فموضوع الصلاة يستحق كل هذا الجهد وأكثر ، وفي النهاية ها هو الكتاب بين يديك ، وفيه مصات التجارب الواقعية التي جعلت كثيرا من الأولاد والبنات يعشقون الصلاة ، وأنا علي يقين أنك ستجد بين صفحاته ما ينفع أولادك ، وقد تجد فيه فكرة واحدة تحقق حلم حياتك ، وتغير حال أولادك مدى الحياة ، أسأل الله تعالى أن أكون شريكًا في صلاة أبنائكم، وأن أكون سببًا في سعادتهم - بالصلاة - في الدنيا والآخرة، جمعنا الله تعالى في الدنيا على طاعته، وفي الآخرة في مستقر رحمته، ولعلنا ندخل معًا من باب الصلاة، فنكون شركاء الخير في الدنيا والآخرة
علم ابنك كيف يكره أخاه 100- فكرة تجعل أبناءك ُيحبّون بعضهم أكثر
في كثير من البيوت يزرع الوالدان بذور الكراهية في قلوب أبنائهم دون أن يشعروا ، ويتمنى كثير منهم أن يكبر الحب بين أبنائهم لكنهم في الوقت نفسه يجعلهم يكرهون بعضهم دون قصد ، وحتى لا يحدث هذا في بيوتنا ، وحتى لا يكره أبناؤنا بعضهم ، وحتى يكبر الحب بينهم ، فإننا نقدم في هذا الكتاب اكثر من 100 فكرة عملية وواقعية تجعل أبناءك يحبون بعضهم أكثر ، فهيا نجدد العزم معا متوكلين على ربنا سبحانه ، فهدفنا أن نربي جيلا محبا لأخوته حريصا على مصلحة أمته ، وابدأ من الآن ، فالحب ينمو بين الصغار مع السنين ، ويكبر مع الزمن ، حتى يصير شجرة وارفة الظلال يستريحون تحتها من متاعبالحياة وصعابها ، وعلمهم كيف ينصرون أخاهم الضعيف ، ويُعِينُون المحتاج ،ويتسامحون عن المخطئ ، وألا يفترقوا مهما حدثت بينهم من مشاكل ، فما أصعب أن يواجه الواحد منا صعوبات الحياة وحده ، مع أن له أخوة يمكنهم أن يحبوه ويكونوا عونا له على صعاب الحياة ...
علم ابنك كيف يكره أخاه 100- فكرة تجعل أبناءك ُيحبّون بعضهم أكثر
في كثير من البيوت يزرع الوالدان بذور الكراهية في قلوب أبنائهم دون أن يشعروا ، ويتمنى كثير منهم أن يكبر الحب بين أبنائهم لكنهم في الوقت نفسه يجعلهم يكرهون بعضهم دون قصد ، وحتى لا يحدث هذا في بيوتنا ، وحتى لا يكره أبناؤنا بعضهم ، وحتى يكبر الحب بينهم ، فإننا نقدم في هذا الكتاب اكثر من 100 فكرة عملية وواقعية تجعل أبناءك يحبون بعضهم أكثر ، فهيا نجدد العزم معا متوكلين على ربنا سبحانه ، فهدفنا أن نربي جيلا محبا لأخوته حريصا على مصلحة أمته ، وابدأ من الآن ، فالحب ينمو بين الصغار مع السنين ، ويكبر مع الزمن ، حتى يصير شجرة وارفة الظلال يستريحون تحتها من متاعبالحياة وصعابها ، وعلمهم كيف ينصرون أخاهم الضعيف ، ويُعِينُون المحتاج ،ويتسامحون عن المخطئ ، وألا يفترقوا مهما حدثت بينهم من مشاكل ، فما أصعب أن يواجه الواحد منا صعوبات الحياة وحده ، مع أن له أخوة يمكنهم أن يحبوه ويكونوا عونا له على صعاب الحياة ...
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
علم ابنك كيف يسأل ربه وكيف يشكو حزنه إلى الله
إننا نعيش في زمن صعب ، ولهذا فأبناؤنا بحاجة ماسة إلى الدعاء ، يستريحون به من عناء الدنيا ، ويستمطرون به رحمة الله تعالى ، وفي حياتنا هموم لا يعالجها إلا الدعاء ، وفي القلب خوف وحزن لا يطمئنه إلا سؤال رب السماء ...
ومن هذا المنطلق فقد قضيت شهورا أقرأ في كتب الدعاء ، وفي سيرة خير الأنبياء ، وأبحث في تجارب الآباء والأمهات ، لأبني هذا الكتاب على أربع قواعد هي : أصلٌ شرعي صحيح ، وجانبُ عاطفي أصيل ، ووسيلة عملية عصرية ومناسبة ، وتجربة واقعية مبدعة ومفيدة.
وقدمت في صفحات هذا الكتاب الكثير من التجارب عملية والأفكارالواقعية التي تجعل الأطفال والبنات والمراهقين يعشقون الدعاء ، ويسألون الله تعالى على بصيرة ، ويشكون حزنهم لله ؛ فيفوزون بالسعادة والسكينة في الدنيا والآخرة ... وما دمنا نتحدث عن الدعاء ، فلا تنساني في صالح دعائك ، ولا تبخل أن تدعو لي ولأهل بيتي ، فهم شركاء معي في الوقت والجهد ، ويعلم الله أنني دعوت الله من أجلك دون أن أعرفك ، فسألت الله تعالى أن ينفع كل من يقرأ هذا الكتاب ، ويجمعنا معا - نحن وأهل بيتنا - في ظلّ عرشه يوم لا ظل إلا ظله ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه ...
علم ابنك كيف يسأل ربه وكيف يشكو حزنه إلى الله
إننا نعيش في زمن صعب ، ولهذا فأبناؤنا بحاجة ماسة إلى الدعاء ، يستريحون به من عناء الدنيا ، ويستمطرون به رحمة الله تعالى ، وفي حياتنا هموم لا يعالجها إلا الدعاء ، وفي القلب خوف وحزن لا يطمئنه إلا سؤال رب السماء ...
ومن هذا المنطلق فقد قضيت شهورا أقرأ في كتب الدعاء ، وفي سيرة خير الأنبياء ، وأبحث في تجارب الآباء والأمهات ، لأبني هذا الكتاب على أربع قواعد هي : أصلٌ شرعي صحيح ، وجانبُ عاطفي أصيل ، ووسيلة عملية عصرية ومناسبة ، وتجربة واقعية مبدعة ومفيدة.
وقدمت في صفحات هذا الكتاب الكثير من التجارب عملية والأفكارالواقعية التي تجعل الأطفال والبنات والمراهقين يعشقون الدعاء ، ويسألون الله تعالى على بصيرة ، ويشكون حزنهم لله ؛ فيفوزون بالسعادة والسكينة في الدنيا والآخرة ... وما دمنا نتحدث عن الدعاء ، فلا تنساني في صالح دعائك ، ولا تبخل أن تدعو لي ولأهل بيتي ، فهم شركاء معي في الوقت والجهد ، ويعلم الله أنني دعوت الله من أجلك دون أن أعرفك ، فسألت الله تعالى أن ينفع كل من يقرأ هذا الكتاب ، ويجمعنا معا - نحن وأهل بيتنا - في ظلّ عرشه يوم لا ظل إلا ظله ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه ...
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.