دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
105 د.م.
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
متوفر في المخزون
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
الفتاة لمن تشكو أحزانها ومعه مذكرات أحزان الفتاة ( كتابين )
أفكار إبداعية لهزيمة أحزان البنات
أيتها الفتاة الطيبة .. في هذا الكتاب الذي بين يديك ، سجلنا تجارب مئات الفتيات اللاتي مررن بأحزان تشبه أحزانك إلى حد كبير ، وشرحت كيف قاومن أو استسلمن لتلك الأحزان ، وكيف كانت النتيجة ، ولم نكتف بذلك ، بل رصدنا عشرات الأفكار الإبداعية التي تساعدك في مقاومة أحزانك وهزيمتها ، وسوف تكتشفين من خلال هذا الكتاب أن كل فتاة بداخلها طاقة قوية جدا ، وهبها الله تعالى إياها ، لتستطيع مقاومة أحزان الحياة وهزيمتها ، فثقي في الله تعالى ، واختاري ما تشائين من أفكار هذا الكتاب واعملي بها لمقاومة أحزان الحياة ، ولا تستسلمي لأحزانك بعد اليوم ، فأنت قوية وتستطيعين هزيمتها بإذن الله .
أيتها الفتاةالطيبة .. لقد اجتهدت شهورا في هذا الكتاب حتى يكون عونًا لك على أحزانك ، وسببًا في إدخال السرور على قلبك ، فإن نفعك الله به ، وأزال به همك ، فالشكر لله وحده أولا وآخرا ، ولا تنسيني من دعوة صالحة ، وإن عجز الكتاب عن كشف أحزانك ، فسامحيني فقد كنتُ أرجو لك الخير ، وأسأل الله تعالى أن يُيَسِّرَ أمرك ، ويُسْعد أيامك ، فهو وحده ولي ذلك والقادر عليه.
الفتاة لمن تشكو أحزانها ومعه مذكرات أحزان الفتاة ( كتابين )
أفكار إبداعية لهزيمة أحزان البنات
أيتها الفتاة الطيبة .. في هذا الكتاب الذي بين يديك ، سجلنا تجارب مئات الفتيات اللاتي مررن بأحزان تشبه أحزانك إلى حد كبير ، وشرحت كيف قاومن أو استسلمن لتلك الأحزان ، وكيف كانت النتيجة ، ولم نكتف بذلك ، بل رصدنا عشرات الأفكار الإبداعية التي تساعدك في مقاومة أحزانك وهزيمتها ، وسوف تكتشفين من خلال هذا الكتاب أن كل فتاة بداخلها طاقة قوية جدا ، وهبها الله تعالى إياها ، لتستطيع مقاومة أحزان الحياة وهزيمتها ، فثقي في الله تعالى ، واختاري ما تشائين من أفكار هذا الكتاب واعملي بها لمقاومة أحزان الحياة ، ولا تستسلمي لأحزانك بعد اليوم ، فأنت قوية وتستطيعين هزيمتها بإذن الله .
أيتها الفتاةالطيبة .. لقد اجتهدت شهورا في هذا الكتاب حتى يكون عونًا لك على أحزانك ، وسببًا في إدخال السرور على قلبك ، فإن نفعك الله به ، وأزال به همك ، فالشكر لله وحده أولا وآخرا ، ولا تنسيني من دعوة صالحة ، وإن عجز الكتاب عن كشف أحزانك ، فسامحيني فقد كنتُ أرجو لك الخير ، وأسأل الله تعالى أن يُيَسِّرَ أمرك ، ويُسْعد أيامك ، فهو وحده ولي ذلك والقادر عليه.
شهر الحب .. كيف تجدد الحب بينك وبين أبنائك
شهر الحُبّ
كيف تجدد الحُبّ بينك وبين أبنائك في 30 يوما ؟
إن حُبَّنا لأبنائنا يزيد ونقص ، وقد يضعف بمرور الزمن ، وكثرة المشاكل ، و صعاب الحياة ، وهذا الحب ( الذي هو جزء من الإيمان ) يحتاج إلى تجديد وتقوية من فترة لأخرى ، حتى نصبر علي أولادنا أكثر ، ونربيهم على الخير بطرق أفضل ، وفي هذا الكتاب نقدم باقة من الحكم التربوية ، والأفكار العملية السهلة ، التي تساعدك في تجديد الحب بينك وبين أولادك ، وعندها سيكون بيتك مكاناً أجمل ، ولقد وضعنا هذه الأفكار في خطة لمدة شهر ، وهي خطة مرنة يمكنك التغيير فيها كما تحب ، وخلال هذا الشهر أكثر من الدعاء ان يفتح الله بينك وبين ابنائك بالحق ، وينزع الحقد والغل من صدوركم ، وأن يؤلف بين قلوبكم ، ويجدد الحب فيما بينكم ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه
شهر الحب .. كيف تجدد الحب بينك وبين أبنائك
شهر الحُبّ
كيف تجدد الحُبّ بينك وبين أبنائك في 30 يوما ؟
إن حُبَّنا لأبنائنا يزيد ونقص ، وقد يضعف بمرور الزمن ، وكثرة المشاكل ، و صعاب الحياة ، وهذا الحب ( الذي هو جزء من الإيمان ) يحتاج إلى تجديد وتقوية من فترة لأخرى ، حتى نصبر علي أولادنا أكثر ، ونربيهم على الخير بطرق أفضل ، وفي هذا الكتاب نقدم باقة من الحكم التربوية ، والأفكار العملية السهلة ، التي تساعدك في تجديد الحب بينك وبين أولادك ، وعندها سيكون بيتك مكاناً أجمل ، ولقد وضعنا هذه الأفكار في خطة لمدة شهر ، وهي خطة مرنة يمكنك التغيير فيها كما تحب ، وخلال هذا الشهر أكثر من الدعاء ان يفتح الله بينك وبين ابنائك بالحق ، وينزع الحقد والغل من صدوركم ، وأن يؤلف بين قلوبكم ، ويجدد الحب فيما بينكم ، إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه
بالحب نربي أبنائنا
بالحب نربي أبناءنا
كيف تنجح في تربية أبنائك بدون ضرب ؟
250 تجربة واقعية للآباء والمعلمين
إن هدف هذا الكتاب هو علاج ما في قلوب الآباء والمعلمين من قسوة ، وتفعيل ما في عقولهم من قدرة على التفكير والإبداع التربوي ، وأنت أيها المربي الكريم عندها يمتلأ قلبك بالحب والرحمة ، ويعمل عقلك على التفكير في وسائل متنوعة وكثيرة لعلاج أخطاء أبنائك ، حينها لن تحتاج إلى ضرب أبنائك إلا قليلا ، وستكون قادرا على علاج اخطائهم بالحب والإبداع وبدون ضرب
وهذا الكتاب يجيب عن الكثير من الأسئلة التي تحير الآباء والمعلمين ، ومنها : كيف تضرب أبناءك بدون خسائر ؟200 تجربة واقعية ، وكيف تعرف : إن كان ضربك لأبنائك حلال أم حرام ؟ هل تجتهد ليكون من " غير الخطائين " أم ليصبح من " خير الخطائين " ؟ وهل تضرب البنت مثل الولد ؟ كيف تدوم آثار ضرب المدرسين لعشرات السنين ؟ كيف نستخدم الشفاعة في بيوتنا ومدارسنا ؟ هل الضرب أقوى شيء تعاقب به ابنك وتلميذك؟ ما السؤال الذي يجب أن تسأله لابنك قبل أن تضربه ؟ كيف تعيش مع أبنائك 3 سنوات بدون ضرب؟ ما قانون العقاب الذي ذُكر في القرآن خمس مرات ؟ ماذا تقول وأنت تضرب أبناءك ؟ وكيف تقلل من شعور ابنك ( ابنتك ) بالظلم عندما تعاقبه ؟ كيف تصالح ابنك بعدما تضربه ؟ ... هذا بالإضافة إلى حكايات آباء وأمهات ندموا على ضرب الأبناء ، مع تجاربهم في التوقف عن ضرب الأبناء ، واستخدام بدائل أخرى للعقاب أكثر تأثيرًا وأقل حزنا.
بالحب نربي أبنائنا
بالحب نربي أبناءنا
كيف تنجح في تربية أبنائك بدون ضرب ؟
250 تجربة واقعية للآباء والمعلمين
إن هدف هذا الكتاب هو علاج ما في قلوب الآباء والمعلمين من قسوة ، وتفعيل ما في عقولهم من قدرة على التفكير والإبداع التربوي ، وأنت أيها المربي الكريم عندها يمتلأ قلبك بالحب والرحمة ، ويعمل عقلك على التفكير في وسائل متنوعة وكثيرة لعلاج أخطاء أبنائك ، حينها لن تحتاج إلى ضرب أبنائك إلا قليلا ، وستكون قادرا على علاج اخطائهم بالحب والإبداع وبدون ضرب
وهذا الكتاب يجيب عن الكثير من الأسئلة التي تحير الآباء والمعلمين ، ومنها : كيف تضرب أبناءك بدون خسائر ؟200 تجربة واقعية ، وكيف تعرف : إن كان ضربك لأبنائك حلال أم حرام ؟ هل تجتهد ليكون من " غير الخطائين " أم ليصبح من " خير الخطائين " ؟ وهل تضرب البنت مثل الولد ؟ كيف تدوم آثار ضرب المدرسين لعشرات السنين ؟ كيف نستخدم الشفاعة في بيوتنا ومدارسنا ؟ هل الضرب أقوى شيء تعاقب به ابنك وتلميذك؟ ما السؤال الذي يجب أن تسأله لابنك قبل أن تضربه ؟ كيف تعيش مع أبنائك 3 سنوات بدون ضرب؟ ما قانون العقاب الذي ذُكر في القرآن خمس مرات ؟ ماذا تقول وأنت تضرب أبناءك ؟ وكيف تقلل من شعور ابنك ( ابنتك ) بالظلم عندما تعاقبه ؟ كيف تصالح ابنك بعدما تضربه ؟ ... هذا بالإضافة إلى حكايات آباء وأمهات ندموا على ضرب الأبناء ، مع تجاربهم في التوقف عن ضرب الأبناء ، واستخدام بدائل أخرى للعقاب أكثر تأثيرًا وأقل حزنا.
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.