خط أحمر
89 د.م.
“جائزة كتابي” 2015
يساعد هذا الكتاب على توعية الطفل حول موضوع التحرّش الجنسيّ، كما يعطيه الجرأة على مواجهة هذا الموقف فيما لو حصل معه والتحدّث عنه بلا خجل.
«الخطّ الأحمر للسيارات؟ يعني مثل الإشارة الحمراء؟» سأل مازن.
«هناك خطوط حمر أخرى… أهمّ»، ردّت ماما،
«الوطن خطّ أحمر…
- البيت والعائلة خطّ أحمر… جسمك أيضاً خطٌّ أحمر…»
متوفر في المخزون
قصة حول توعية الطفل حول موضوع حماية الجسد
الكتاب حائز على جائزة كتابي لعام ٢٠١٥ من مؤسسة الفكر العربي.
فالطفل يسأل أمه مامعنى الخط الأحمر الذي وضعة الجار على مكان وقوف سيارته فترد بأنه يعني أن لا يقف أحد فيه
وتخبره بأن في حياتنا الكثير من الخطوط الحمراء مثل العائلة والوطن وكذلك جسدك وهو أساس القصة وتشرح له التصرف الصحيح لو حاول أحدهم أن يلمسه ..
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
كلا لا أريد
. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ
كلا لا أريد
. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.