تربية العظماء
105 د.م.
هناك من الآباء من يدعو الله تعالى أن يرزقه ابنا يساعده في تجارته أو مزرعته . وهناك من الأمهات من تريد بنتا تساعدها في شؤون البيت وفي رعاية أخوتها . وهناك من يريد ابنا ( أو بنتا ) يعينه على دينه وآخرته . فإن كنت تريد ابنا يعينك على طاعة الله تعالى ، كما يعينك على أمور دنياك ، فمرحبا بك في هذا الكتاب ، ونبشرك أننا في صفحاته سنجتهد لتحقيق حلمك ، ونعطيك الإجابة عن السؤال الذي دار في خاطرك كثيرا ، وهو : كيف يكون ابنك ( ابنتك ) عونا لك على طاعة الله تعالى ؟ وكيف يساعدك على التوبة والرجوع إلى الله ؟ وكيف يبلغ معك السعي فيكون عونا لك على أمور دنياك ؟ إن هذا الكتاب يتناول أمنية كثير من الآباء والأمهات ، وهي أن يرزق الله تعالى الواحد منا ولدا صالحا يعينه على طاعة الله في حياته ، ويدعو له بالخير عند وفاتنا ، وهذا الكتاب يجيب عن سؤال مهم وهو : ما الطاعة التي تحتاج لمساعدة أبنائك فيها ؟ وكيف يستمتع أبناؤك بالاشتراك معك في هذه الطاعات ؟ وكيف يساعدك أبناؤك على التوبة والرجوع إلى الله تعالى ؟ والله نسأل أن يكون هذا الكتاب عونا لك في تربية ابن ( بنت ) يعينك على طاعة الله تعالى ، وتسعد بصحبته في الدنيا والآخرة
متوفر في المخزون
هناك من الآباء من يدعو الله تعالى أن يرزقه ابنا يساعده في تجارته أو مزرعته . وهناك من الأمهات من تريد بنتا تساعدها في شؤون البيت وفي رعاية أخوتها . وهناك من يريد ابنا ( أو بنتا ) يعينه على دينه وآخرته . فإن كنت تريد ابنا يعينك على طاعة الله تعالى ، كما يعينك على أمور دنياك ، فمرحبا بك في هذا الكتاب ، ونبشرك أننا في صفحاته سنجتهد لتحقيق حلمك ، ونعطيك الإجابة عن السؤال الذي دار في خاطرك كثيرا ، وهو : كيف يكون ابنك ( ابنتك ) عونا لك على طاعة الله تعالى ؟ وكيف يساعدك على التوبة والرجوع إلى الله ؟ وكيف يبلغ معك السعي فيكون عونا لك على أمور دنياك ؟ إن هذا الكتاب يتناول أمنية كثير من الآباء والأمهات ، وهي أن يرزق الله تعالى الواحد منا ولدا صالحا يعينه على طاعة الله في حياته ، ويدعو له بالخير عند وفاتنا ، وهذا الكتاب يجيب عن سؤال مهم وهو : ما الطاعة التي تحتاج لمساعدة أبنائك فيها ؟ وكيف يستمتع أبناؤك بالاشتراك معك في هذه الطاعات ؟ وكيف يساعدك أبناؤك على التوبة والرجوع إلى الله تعالى ؟ والله نسأل أن يكون هذا الكتاب عونا لك في تربية ابن ( بنت ) يعينك على طاعة الله تعالى ، وتسعد بصحبته في الدنيا والآخرة
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
وحش في بيتنا
سمحت لي ماما بشراء ديناصورين آخرين لأكمل لعبتي المفضّلة: “الأدغال الخطرة”، “ماما.. اسمحي لي بخمس سيارات أيضًا، أرجوك! ” فأجابت: “إذا فعلنا ذلك فكيف سنهزم الوحش؟!”
وحش في بيتنا
سمحت لي ماما بشراء ديناصورين آخرين لأكمل لعبتي المفضّلة: “الأدغال الخطرة”، “ماما.. اسمحي لي بخمس سيارات أيضًا، أرجوك! ” فأجابت: “إذا فعلنا ذلك فكيف سنهزم الوحش؟!”
حكايات غرس القيم في البيت والروضة والمدرسة ج 3
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
حكايات غرس القيم في البيت والروضة والمدرسة ج 3
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.