تحفة الصابرين في فضائل المرضى و المصابين
79 د.م.
ايها المريض … عندما ترقد في فراش المرض وتنظر حولك فترى الآخرين يمرحون ويلعبون ، عندها قد تسأل نفسك : لماذا حبسني الله في فراش المرض وترك غيري أحرارا ؟ ولماذا منعني من فعل الخيرات بينما غيري يجتهد في الطاعات ؟!!! وعندما تصيبك الحمي وتتألم من شدة الوجع ، قد تسأل نفسك : لماذا خلق الله تعالى الأوجاع والأسقام ؟ وما الحكمة من الأمراض والبلايا ؟ ولماذا يمرض المؤمنون رغم أنهم لله طائعون ؟ ولماذا يبتلى الطيبون رغم أنهم للطاعات فاعلون ؟!
متوفر في المخزون
ايها المريض … عندما ترقد في فراش المرض وتنظر حولك فترى الآخرين يمرحون ويلعبون ، عندها قد تسأل نفسك : لماذا حبسني الله في فراش المرض وترك غيري أحرارا ؟ ولماذا منعني من فعل الخيرات بينما غيري يجتهد في الطاعات ؟!!! وعندما تصيبك الحمي وتتألم من شدة الوجع ، قد تسأل نفسك : لماذا خلق الله تعالى الأوجاع والأسقام ؟ وما الحكمة من الأمراض والبلايا ؟ ولماذا يمرض المؤمنون رغم أنهم لله طائعون ؟ ولماذا يبتلى الطيبون رغم أنهم للطاعات فاعلون ؟!
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
محمد رسول الله
سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، مقدمة للأطفال من دار المنهل في سلسلة من اثنتي عشرة قصة، بأسلوب سهل ورسوم جميلة تعلم الأطفال أبرز أحداث السيرة النبوية منذ الولادة حتى الوفاة.
محمد رسول الله
سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، مقدمة للأطفال من دار المنهل في سلسلة من اثنتي عشرة قصة، بأسلوب سهل ورسوم جميلة تعلم الأطفال أبرز أحداث السيرة النبوية منذ الولادة حتى الوفاة.
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.