اظهر وبان.. عليك الأمان
75 د.م.
كيف تبرهن البنت تفاحة للأرنب المختبئ بين العشب أنه أرنب؟ هي تعرف ذلك لكنّ الأرنب عنيد لا يعترف.. إنّها مغامرة لطيفة بين تفاحة وأرنوب. نتعرّف من خلالها الدقّة في توصيف الأشياء، مع تقديم الأدلة على ما نقول.
متوفر في المخزون
كيف تبرهن البنت تفاحة للأرنب المختبئ بين العشب أنه أرنب؟ هي تعرف ذلك لكنّ الأرنب عنيد لا يعترف.. إنّها مغامرة لطيفة بين تفاحة وأرنوب. نتعرّف من خلالها الدقّة في توصيف الأشياء، مع تقديم الأدلة على ما نقول.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.