إصبع مرمر
75 د.م.
مرمر هذه المرّة تقضي يوماً في الشقاوة بصحبة شقيقها مازن، الذي يكبرها بأعوام. اصبع مرمر يتحرّك ليكتشف كل ما حوله، حتّى أنه يتذوّق طعم الألم.
متوفر في المخزون
مرمر هذه المرّة تقضي يوماً في الشقاوة بصحبة شقيقها مازن، الذي يكبرها بأعوام. اصبع مرمر يتحرّك ليكتشف كل ما حوله، حتّى أنه يتذوّق طعم الألم.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
لماذا نتشاركُ ؟
لماذا نتشاركُ ؟
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.