إصبع مرمر
75 د.م.
مرمر هذه المرّة تقضي يوماً في الشقاوة بصحبة شقيقها مازن، الذي يكبرها بأعوام. اصبع مرمر يتحرّك ليكتشف كل ما حوله، حتّى أنه يتذوّق طعم الألم.
متوفر في المخزون
مرمر هذه المرّة تقضي يوماً في الشقاوة بصحبة شقيقها مازن، الذي يكبرها بأعوام. اصبع مرمر يتحرّك ليكتشف كل ما حوله، حتّى أنه يتذوّق طعم الألم.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
سر حنين
قد نثق بأشخاص لا نعرفهم، وقد نندم أو نتراجع لكن بعد فوات الأوان!
هذا ما حدث في قصة سر حنين، لكن أنقذها حديثها في الوقت المناسب مع الشخص المناسب
سر حنين
قد نثق بأشخاص لا نعرفهم، وقد نندم أو نتراجع لكن بعد فوات الأوان!
هذا ما حدث في قصة سر حنين، لكن أنقذها حديثها في الوقت المناسب مع الشخص المناسب
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.