أين ليا؟
50 د.م.
كيف يمكننا التخفيف من تعلّق الأطفال الزائد بالأمهات والتخلّص تدريجياً من هذه الحالة التي تواجه أغلبهن؟
قصة للصغار جداً.. تحتوي على نشاطات ستُساعدُ الطفلَ في المراحل العُمريَّةِ الأولى على استيعابِ مفهوم الاختباء والظهور
متوفر في المخزون
هل يبكي طفلك إذا غبت عن عينيه؟ هل يطلب منك البقاء معه في الروضة؟ شاركيه القصة واللعب لتعلم مبدأ الاختفاء والظهور
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
ISBN | |
الناشر | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
صديق من ورق
لعل أجمل الصداقات وأروعها هي تلك التي تنشأ بين الانسان والكتاب. في قصتنا هذه سنعيش مع بطل من روق حلمه الساحر الذي رافقه منذ لحظة خروجه من المطبعة. ما هو هذا الحلم يا ترى؟ وهل سيتمكن من تحقيقه في النهاية؟
صديق من ورق
لعل أجمل الصداقات وأروعها هي تلك التي تنشأ بين الانسان والكتاب. في قصتنا هذه سنعيش مع بطل من روق حلمه الساحر الذي رافقه منذ لحظة خروجه من المطبعة. ما هو هذا الحلم يا ترى؟ وهل سيتمكن من تحقيقه في النهاية؟
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حكايات فرحان مع القران – جزء تبارك
أيها المربي الكريم سأخبرك الآن بسر آخر لقد كنت أول المستفيدين من حكايات فرحان مع القرآن (جزء تبارك) فخلال رحلة الكتابة التي امتدت قرابة عام أحببت جزء تبارك ، وفهمت كثيرًا من آياته…
كم تمنيت لو كنت مكان فرحان في كثير من الحكايات ، و تمنيت *لوكان هناك من يعلمني القرآن في طفولتي كما يتعلمه فرحان اليوم*
حكايات فرحان مع القران – جزء تبارك
أيها المربي الكريم سأخبرك الآن بسر آخر لقد كنت أول المستفيدين من حكايات فرحان مع القرآن (جزء تبارك) فخلال رحلة الكتابة التي امتدت قرابة عام أحببت جزء تبارك ، وفهمت كثيرًا من آياته…
كم تمنيت لو كنت مكان فرحان في كثير من الحكايات ، و تمنيت *لوكان هناك من يعلمني القرآن في طفولتي كما يتعلمه فرحان اليوم*
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.