المهن-البناء
55 د.م.
إنّها حكاية البنّاء.. عمله، أهميته ونظرة الناس إليه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
هدايا العيد
في قصة (هدايا العيد)، قفز عمر من سريره عندما سمع صوت تكبيرات العيد، فقد كان متحمسًا جدًا لهدايا العيد؛ وجد عمر صندوقًا كبيرًا مغلفًا في غرفته ولكنه عندما فتح الصندوق وجد.......
هدايا العيد
في قصة (هدايا العيد)، قفز عمر من سريره عندما سمع صوت تكبيرات العيد، فقد كان متحمسًا جدًا لهدايا العيد؛ وجد عمر صندوقًا كبيرًا مغلفًا في غرفته ولكنه عندما فتح الصندوق وجد.......
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
حاولي أن تقرئي
في قصة (حاولي أن تقرئي) فرحت هلا بحلول العطلة الصيفية، فكان أول ما قامت به أنها جمعت كتبها ووضعتها في المستودع، استاء والدها من تصرفها هذا وفكر بطريقة تجعلها تدرك أهمية القراءة فقام بــــــ.......
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.