فلترة
لولو يتعلم أن يقول شكرا
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

لولو يتعلم أن يقول شكرا

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول شكرا
لولو يتعلم أن يقول شكرا
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

لولو يتعلم أن يقول شكرا

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول شكرا
إضافة للسلةView cart
لولو يتعلم أن يقول صباح الخير
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

لولو يتعلم أن يقول صباح الخير

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول صباح الخير
لولو يتعلم أن يقول صباح الخير
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

لولو يتعلم أن يقول صباح الخير

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول صباح الخير
إضافة للسلةView cart
لولو يتعلم أن يقول عفوا
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

لولو يتعلم أن يقول عفوا

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول عفوا
لولو يتعلم أن يقول عفوا
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

لولو يتعلم أن يقول عفوا

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول عفوا
إضافة للسلةView cart
لولو يتعلم أن يقول من فضلك
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

لولو يتعلم أن يقول من فضلك

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول من فضلك
لولو يتعلم أن يقول من فضلك
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

لولو يتعلم أن يقول من فضلك

50 د.م.
لولو يتعلم أن يقول من فضلك
إضافة للسلةView cart
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

50 قصة تحكيها لطفلك في البيت والروضة والمدرسة

99 د.م.

هذا الكتاب جاء نتيجة تعاون طويل بين اثنين من الخبراء في التربية والقصص ، ولذلك فهو يحمع بين القصة المؤثرة والفكرة التربوية العميقة ، يحقق للأطفال المتعة والسعادة, ويحقق للمربين التربية والفائدة ، ولقد كتب الله تعالى لهذا الكتاب القبول في كثير من البلاد ، واستمع آلاف الأطفال لما فيه من حكايات ممتعة ، واهتم به كثير من المربين وخاصة أنه مفيد للاطفال في البيت والروضة والمدرسة ، وكل قصة من قصصه تغرس في الطفل قيمة تربوية ، وتُعَلِّمُهُ إحدى مهارات التفكير ، بطريقة سهلة وجميلة وممتعة ، فلا تنتهى الحكاية إلى وقد استفاد الطفل عاطفيًا ونفسيًا وتربويا وعقليا ، وعندما ينتهى المربي من حكاية قصص الكتاب الخمسين سيشعر بإنجاز تربوي كبير ، ثم إنه سيشعر بفخر وسعادة عندما تمر السنوات ويرى أولاده يمسكون بهذا الكتاب ويحكون قصصه لأطفالهم ، وهكذا ينتقل الخير من الأجداد إلى الأحفاد ، ويكون هذا الكتاب ميرثا تربوي يتركه الأجداد للأولاد والأحفاد ، نسأل الله التوفيق والقبول .

نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

50 قصة تحكيها لطفلك في البيت والروضة والمدرسة

99 د.م.

هذا الكتاب جاء نتيجة تعاون طويل بين اثنين من الخبراء في التربية والقصص ، ولذلك فهو يحمع بين القصة المؤثرة والفكرة التربوية العميقة ، يحقق للأطفال المتعة والسعادة, ويحقق للمربين التربية والفائدة ، ولقد كتب الله تعالى لهذا الكتاب القبول في كثير من البلاد ، واستمع آلاف الأطفال لما فيه من حكايات ممتعة ، واهتم به كثير من المربين وخاصة أنه مفيد للاطفال في البيت والروضة والمدرسة ، وكل قصة من قصصه تغرس في الطفل قيمة تربوية ، وتُعَلِّمُهُ إحدى مهارات التفكير ، بطريقة سهلة وجميلة وممتعة ، فلا تنتهى الحكاية إلى وقد استفاد الطفل عاطفيًا ونفسيًا وتربويا وعقليا ، وعندما ينتهى المربي من حكاية قصص الكتاب الخمسين سيشعر بإنجاز تربوي كبير ، ثم إنه سيشعر بفخر وسعادة عندما تمر السنوات ويرى أولاده يمسكون بهذا الكتاب ويحكون قصصه لأطفالهم ، وهكذا ينتقل الخير من الأجداد إلى الأحفاد ، ويكون هذا الكتاب ميرثا تربوي يتركه الأجداد للأولاد والأحفاد ، نسأل الله التوفيق والقبول .

إضافة للسلةView cart
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

أطفالنا برنامج عملي لطفل الروضة للأمهات و المعلمات

139 د.م.
عندما نبحث في البرامج المقدمة لطفل الروضة في عالمنا العربي ، نجد أنه يغلب عليها الطابع النظري مع بعض الأشياء العملية هنا وهناك ، والبرنامج النظري ينتج طفلا يجيد القراءة والكتابة لكنه لا يحب الكتاب ، يشاهد ولا يشارك ، يسمع ولا يتكلم ، يحفظ دون أن يفهم ... ومن هنا كان أطفالنا بحاجة ماسة لبرنامج عملي ، يصلح للتطبيق في الروضة ؛ فيجعل من التعليم متعة ، ويناسب المنزل ، فيساعد الأمهات على ملأ مساحة الفراغ في حياة أطفالهم بشيء عملي ومفيد ، ولقد تم إنتاج هذا البرنامج وتطويره عدة مرات على مدار سنوات طوال ، وكان له أثر طيب في كثير من البيوت والروضات ، فتقول إحدى الأمهات : لقد كنت أرى أن تربية أولادي مهمة صعبة ومستحيلة ، لكنني بعد شراء هذا الكتاب وتطبيق ما فيه اكتشفت أن تربية أطفالي أصبحت ممتعة ، وبعد أن كان جلوسي بين أطفالي عبارة عن صراخ وضرب ، أصبح تواجدي معهم فرصة للعب والحكاية والمتعة والحب .ويقول أحد الآباء : من  شدة إعجابي بهذا الكتاب ، قررت أن يكون جزءا من جهاز بناتي عند زواجهن ، وقد كان والحمد لله ، فقد اشتريت نسخا بعدد بناتي ، وبعثته مع كل واحدة منهن لبيت زوجها ، لتستخدمه في تربية أطفالها ، بعد أن استخدمته في تربيتهم ...ومن هنا نسأل الله تعالى أن يكون هذا الكتاب من العلم الذي يبقى أثره في الأرض ، وينتفع به الأطفال في كل مكان ، وأن يمتد نفعه بعد موتنا سنوات طوال .
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

أطفالنا برنامج عملي لطفل الروضة للأمهات و المعلمات

139 د.م.
عندما نبحث في البرامج المقدمة لطفل الروضة في عالمنا العربي ، نجد أنه يغلب عليها الطابع النظري مع بعض الأشياء العملية هنا وهناك ، والبرنامج النظري ينتج طفلا يجيد القراءة والكتابة لكنه لا يحب الكتاب ، يشاهد ولا يشارك ، يسمع ولا يتكلم ، يحفظ دون أن يفهم ... ومن هنا كان أطفالنا بحاجة ماسة لبرنامج عملي ، يصلح للتطبيق في الروضة ؛ فيجعل من التعليم متعة ، ويناسب المنزل ، فيساعد الأمهات على ملأ مساحة الفراغ في حياة أطفالهم بشيء عملي ومفيد ، ولقد تم إنتاج هذا البرنامج وتطويره عدة مرات على مدار سنوات طوال ، وكان له أثر طيب في كثير من البيوت والروضات ، فتقول إحدى الأمهات : لقد كنت أرى أن تربية أولادي مهمة صعبة ومستحيلة ، لكنني بعد شراء هذا الكتاب وتطبيق ما فيه اكتشفت أن تربية أطفالي أصبحت ممتعة ، وبعد أن كان جلوسي بين أطفالي عبارة عن صراخ وضرب ، أصبح تواجدي معهم فرصة للعب والحكاية والمتعة والحب .ويقول أحد الآباء : من  شدة إعجابي بهذا الكتاب ، قررت أن يكون جزءا من جهاز بناتي عند زواجهن ، وقد كان والحمد لله ، فقد اشتريت نسخا بعدد بناتي ، وبعثته مع كل واحدة منهن لبيت زوجها ، لتستخدمه في تربية أطفالها ، بعد أن استخدمته في تربيتهم ...ومن هنا نسأل الله تعالى أن يكون هذا الكتاب من العلم الذي يبقى أثره في الأرض ، وينتفع به الأطفال في كل مكان ، وأن يمتد نفعه بعد موتنا سنوات طوال .
إضافة للسلةView cart
    0
    سلتك فارغة
    ×