الحيوانات (why)
199 د.م.
الحيواناتWHY هي قصة أطفال علمية مصورة من سلسلة العلوم التعليمية (Why ) المقدمة من دار المنهل ناشرون. تضم سلسلة العلوم التعليمية ( Why) ثمان مجلدات أطفال فيها الكثير من المعلومات العلمية المقدمة بأسلوب المجلات المصورة بأبطال كرتونية تجذب الطفل وتجعله يعيش المغامرة معهم ويتعلم منهم.
الحيوانات (why)
199 د.م.
الحيواناتWHY هي قصة أطفال علمية مصورة من سلسلة العلوم التعليمية (Why ) المقدمة من دار المنهل ناشرون. تضم سلسلة العلوم التعليمية ( Why) ثمان مجلدات أطفال فيها الكثير من المعلومات العلمية المقدمة بأسلوب المجلات المصورة بأبطال كرتونية تجذب الطفل وتجعله يعيش المغامرة معهم ويتعلم منهم.
النباتات (why)
199 د.م.
النباتات WHY هي قصة أطفال علمية مصورة من سلسلة العلوم التعليمية (Why ) المقدمة من دار المنهل ناشرون. تضم سلسلة العلوم التعليمية ( Why) ثمان مجلدات أطفال فيها الكثير من المعلومات العلمية المقدمة بأسلوب المجلات المصورة بأبطال كرتونية تجذب الطفل وتجعله يعيش المغامرة معهم ويتعلم منهم
النباتات (why)
199 د.م.
النباتات WHY هي قصة أطفال علمية مصورة من سلسلة العلوم التعليمية (Why ) المقدمة من دار المنهل ناشرون. تضم سلسلة العلوم التعليمية ( Why) ثمان مجلدات أطفال فيها الكثير من المعلومات العلمية المقدمة بأسلوب المجلات المصورة بأبطال كرتونية تجذب الطفل وتجعله يعيش المغامرة معهم ويتعلم منهم
كعك جابر
60 د.م.
النارُ التي يُشعلها الأشرار نارٌ خبيثة تحرقُ وتدمّر، أمّا التي يوقدها الطيّبون فهي نار طيّبة، نارٌ تُنضجُ الطعام وتُدْفِئُ الناس في البرد، ولها منافع أخرى”
.كعك جابر”.. رواية غُزلت غزلاً دقيقاً بين مشاعر الغضب و اليأس و الأمل، أوقات حالكة ومصائب و كفاح و تأقلم وبارقة أمل
كعك جابر
60 د.م.
النارُ التي يُشعلها الأشرار نارٌ خبيثة تحرقُ وتدمّر، أمّا التي يوقدها الطيّبون فهي نار طيّبة، نارٌ تُنضجُ الطعام وتُدْفِئُ الناس في البرد، ولها منافع أخرى”
.كعك جابر”.. رواية غُزلت غزلاً دقيقاً بين مشاعر الغضب و اليأس و الأمل، أوقات حالكة ومصائب و كفاح و تأقلم وبارقة أمل
كل شيء يبدأ بحلم
99 د.م.
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
كل شيء يبدأ بحلم
99 د.م.
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!