“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
أسبوع حافل
أنا عامر.. فتىً في مثل سنّكم.. أحبّ الحركة والقصص والأحداث المثيرة لكنّني لم أتوقّع يوماً أن أكتب قصّةً أكون أنا البطل المغامر فيها إليكم مذكّراتي عن أسبوعٍ حافلٍ سيبقى في ذاكرتي حتى أصبح جدّاً عجوزاً أرويه لأحفادي
أسبوع حافل
أنا عامر.. فتىً في مثل سنّكم.. أحبّ الحركة والقصص والأحداث المثيرة لكنّني لم أتوقّع يوماً أن أكتب قصّةً أكون أنا البطل المغامر فيها إليكم مذكّراتي عن أسبوعٍ حافلٍ سيبقى في ذاكرتي حتى أصبح جدّاً عجوزاً أرويه لأحفادي