سلسلة مذكرات طالب مبدع
مذكرات طالب مبدع 1
كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.
سلسلة مذكرات طالب مبدع
مذكرات طالب مبدع 1
كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.
سلسلة مع البحار الصغير
ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.
سلسلة مع البحار الصغير
ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.
عطلة صيف مختلفة
عطلة صيف مختلفة
كل شيء يبدأ بحلم
كل شيء يبدأ بحلم
كلا لا أريد
. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ
كلا لا أريد
. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
مذكرات طالب مدهش – الصحيفة العجيبة
مَرْحَبًا أَيُّهَا الصَّدِيقُ الصَّغير!
إِذا كانَ يُرافِقُكَ شَخْصُ يَتَوافَقُ مَعَكَ فِي طِباعِكَ فَهذا يَعْنِي أَنَّ الرَّحْلَةَ سَتَكونُ مُمْتِعَةً فَمَنِ الَّذِي تُرِيدُ مُرافَقَتَهُ في هَذا الطَّرِيقِ ؟ لَقَدِ انْطَلَقْنَا نَحْنُ أَيْضًا لِنَسِيرَ مَعَكَ لِعِلْمِنَا أَنَّ كِتابًا جَيْدًا هُوَ رَفيقُ دَرْبِ رائع». وَفِي الوَاقِعِ نَحْنُ جِئْنَا مَعَ فَرِيقِنَا المُتَمَيِّزِ لِنَتَشارَكَ مَعَكَ الحَياةَ. لَقَدِ انْطَلَقْنا لِنَكونَ أَنْفَاسَكَ بِصِفَتِنا فَرِيقًا يَظْهَمُكَ وَيُصْغِي إِلَيْكَ وَيُؤَكِّدُ فِي كُلِّ مُناسَبَةٍ أَنَّكَ شَخْصُ مُمَيَّرٌ
قصة جميلة تشجع الطفل على الكتابة و تبين له جمالية الصحيفة المدرسية، مليئة بالأحداث و الوقائع المشوقة.
مذكرات طالب مدهش – الصحيفة العجيبة
مَرْحَبًا أَيُّهَا الصَّدِيقُ الصَّغير!
إِذا كانَ يُرافِقُكَ شَخْصُ يَتَوافَقُ مَعَكَ فِي طِباعِكَ فَهذا يَعْنِي أَنَّ الرَّحْلَةَ سَتَكونُ مُمْتِعَةً فَمَنِ الَّذِي تُرِيدُ مُرافَقَتَهُ في هَذا الطَّرِيقِ ؟ لَقَدِ انْطَلَقْنَا نَحْنُ أَيْضًا لِنَسِيرَ مَعَكَ لِعِلْمِنَا أَنَّ كِتابًا جَيْدًا هُوَ رَفيقُ دَرْبِ رائع». وَفِي الوَاقِعِ نَحْنُ جِئْنَا مَعَ فَرِيقِنَا المُتَمَيِّزِ لِنَتَشارَكَ مَعَكَ الحَياةَ. لَقَدِ انْطَلَقْنا لِنَكونَ أَنْفَاسَكَ بِصِفَتِنا فَرِيقًا يَظْهَمُكَ وَيُصْغِي إِلَيْكَ وَيُؤَكِّدُ فِي كُلِّ مُناسَبَةٍ أَنَّكَ شَخْصُ مُمَيَّرٌ
قصة جميلة تشجع الطفل على الكتابة و تبين له جمالية الصحيفة المدرسية، مليئة بالأحداث و الوقائع المشوقة.