فلترة
سلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الأولىسلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الأولى
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart
سلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الأولىسلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الأولى
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
سلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الثانيةسلسلة أسماء الله الحسنى – المجموعة الثانية
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart
نفذ من المخزون
سلسلة صحابة رسول اللهسلسلة صحابة رسول الله
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
غير متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
نفذ من المخزون
سلسلة صحابة رسول اللهسلسلة صحابة رسول الله
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

سلسلة صحابة رسول الله

199 د.م.
غير متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
سلسلة مذكرات طالب مبدعسلسلة مذكرات طالب مبدع
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

سلسلة مذكرات طالب مبدع

239 د.م.

مذكرات طالب مبدع 1

كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.

وفهمت أخيرا كيف خلق الله الكون عندما رأيت حيدا بعيني الثقبتين ! وأنت أيضاً تملك عينين البصرتي حيث أنهما حيدا ! بالطبع لن تكون مثلي فلا تتحمس كثيرًا !.
مذكرات طالب مبدع 2
أَنَا طَالِبٌ مُبدع هَلْ تَتَحَقَّ أَمْنِياتِي عِنْدَما أَطْلُبها منَ اللَّهِ
أَنا طَالِبٌ مُبْدِعْ هَلْ تَتَحَقَّ أَمْنِياتِي عِنْدَما أَطْلبها مِنَ الله؟ نعممم. عزيزي القارئ! طالما أَنَّكَ تَمَكَّنْتَ مِنَ العُثور على دَفْتَرِي الثَّانِي رَغْمَ إِخْفَانِي لَهُ، فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُهَنَّتَكَ مِنْ أَعْمَاقِ قَلْبِي بِشَكْلِ مِنَ الْأَشْكالُ فَأَنَا الأَوَّل!
وطالما لَمْ يَعْدُ دَفْتَري هذا سِرًّا فَاقْرَأْهُ. وَلَكِنْ حَذارِ أَنْ تَقُولَ لَقَدْ قَرَأْتُ دَفْتَرَهُ الْأَوَّلَ، وَسَيَكُونُ دَفْتَرُهُ الثَّانِي شَبِيهَا بِدَفْتَرِهِ الْأَوَّلِ. فَأَنْتَ أَمَامَ الطالب المُبْدِعِ وَجْهَا لِوَجْهِ. وَكُلُّ دَفْتَرٍ أَكْثَرُ إِبْدَاعًا من سابِقِهِ فَالمَسْأَلَةُ الكُبري في دَفْتَرِي الأَوَّلِ هِيَ إِكْتِشاف عَمَلية خَلْقِ اللَّهُ لِلْكَونَ. وَأَنْتَ تَعْرِفُ كَيْفَ حَلَلْتُ هَذِهِ المَسْأَلَة!. وَتَناوَلْتُ في دَفْتَري هذا مَسْأَلَةً طريفَةً أَكْثَرَ : هَلْ تَتَحَقُ أُمْنِيَاتِي عِنْدَما أَظُلُّبها مِنَ اللَّهِ؟ لَمْ يَخْطُرْ بِبالِكَ هذا مِنْ قَبْلُ أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ هاذا طبيعي، لأَنَّكَ لا تَمْلِكُ لِسَانًا فصيحًا وإلا، فَأَخْبِرْني حتى أَضْمَّكَ إلى نادي المُبْدِعِين بالطَّبْع لا يوجُ نَادٍ لِلْمُبْدِعِين، لَكِنَّي أنا وأَنْتَ - تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤَسِّسَ نادِيًا لِلْمُبْ. دِعِين!. فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَمْلِكُ قُوَّة مُبْدِعَةٌ فَلا تَحْزَنْ فَفي هذا الدَّفْتَرِ قَدَّمْتُ تَفاصيلَ هَذِهِ القُوَّةِ المُبْدِعَةِ. فَإِنْ قَرَأْتَه بِعِنايَةِ سَتَكونُ لَدَيْكَ قُوَّةٌ مُبْدِعَةٌ مِثْلِي على الأقل، أوْ سَتَكونُ قَرِيبًا مِنْ أَنْ تَكُونَ طَالِبًا مُبْدِعًا.
طالب مبدع 3
لَوْ كَانَتْ أُذُنَايَ خَارِقَتَيْنِ هَلْ كُنْتُ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ سَماعِ الموتى ؟
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.

سلسلة مذكرات طالب مبدعسلسلة مذكرات طالب مبدع
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

سلسلة مذكرات طالب مبدع

239 د.م.

مذكرات طالب مبدع 1

كنت قد أخفيته جيدا حتى لا تظهر عليه أحد ، ولكن لا بأس ! . فقد قرأت لك تقرأ منه !. فلا تمنعني أن تعرف شيئا عن طفولتي المبدعة ! وأنا في الواقع أنتظر بشوق لأرى الحيرة التبي تعلو وتقدر تقرأ كتابي!. ففي هذا الدفتر؛ تجد أجوبة أسئلة كثيرة صعبة عشتها في طفولتي ، تكتبها في مكتبي الذي بين يديك ! لماذا لا تأكل الفاكهة شطيرة ؟ والنجوم في السماء هل صنعها امي صالح ؟ من الذي خاطأ الجرح أصبعي عندما جرحت ؟. لأني طالب ذكي مبدع !. بل هي في الواقع أغسطس جدتي الرائعة !. حسنا! ففي النهاية أنا وجدت ودفتري فريق عمل رائع!.

وفهمت أخيرا كيف خلق الله الكون عندما رأيت حيدا بعيني الثقبتين ! وأنت أيضاً تملك عينين البصرتي حيث أنهما حيدا ! بالطبع لن تكون مثلي فلا تتحمس كثيرًا !.
مذكرات طالب مبدع 2
أَنَا طَالِبٌ مُبدع هَلْ تَتَحَقَّ أَمْنِياتِي عِنْدَما أَطْلُبها منَ اللَّهِ
أَنا طَالِبٌ مُبْدِعْ هَلْ تَتَحَقَّ أَمْنِياتِي عِنْدَما أَطْلبها مِنَ الله؟ نعممم. عزيزي القارئ! طالما أَنَّكَ تَمَكَّنْتَ مِنَ العُثور على دَفْتَرِي الثَّانِي رَغْمَ إِخْفَانِي لَهُ، فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُهَنَّتَكَ مِنْ أَعْمَاقِ قَلْبِي بِشَكْلِ مِنَ الْأَشْكالُ فَأَنَا الأَوَّل!
وطالما لَمْ يَعْدُ دَفْتَري هذا سِرًّا فَاقْرَأْهُ. وَلَكِنْ حَذارِ أَنْ تَقُولَ لَقَدْ قَرَأْتُ دَفْتَرَهُ الْأَوَّلَ، وَسَيَكُونُ دَفْتَرُهُ الثَّانِي شَبِيهَا بِدَفْتَرِهِ الْأَوَّلِ. فَأَنْتَ أَمَامَ الطالب المُبْدِعِ وَجْهَا لِوَجْهِ. وَكُلُّ دَفْتَرٍ أَكْثَرُ إِبْدَاعًا من سابِقِهِ فَالمَسْأَلَةُ الكُبري في دَفْتَرِي الأَوَّلِ هِيَ إِكْتِشاف عَمَلية خَلْقِ اللَّهُ لِلْكَونَ. وَأَنْتَ تَعْرِفُ كَيْفَ حَلَلْتُ هَذِهِ المَسْأَلَة!. وَتَناوَلْتُ في دَفْتَري هذا مَسْأَلَةً طريفَةً أَكْثَرَ : هَلْ تَتَحَقُ أُمْنِيَاتِي عِنْدَما أَظُلُّبها مِنَ اللَّهِ؟ لَمْ يَخْطُرْ بِبالِكَ هذا مِنْ قَبْلُ أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ هاذا طبيعي، لأَنَّكَ لا تَمْلِكُ لِسَانًا فصيحًا وإلا، فَأَخْبِرْني حتى أَضْمَّكَ إلى نادي المُبْدِعِين بالطَّبْع لا يوجُ نَادٍ لِلْمُبْدِعِين، لَكِنَّي أنا وأَنْتَ - تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤَسِّسَ نادِيًا لِلْمُبْ. دِعِين!. فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَمْلِكُ قُوَّة مُبْدِعَةٌ فَلا تَحْزَنْ فَفي هذا الدَّفْتَرِ قَدَّمْتُ تَفاصيلَ هَذِهِ القُوَّةِ المُبْدِعَةِ. فَإِنْ قَرَأْتَه بِعِنايَةِ سَتَكونُ لَدَيْكَ قُوَّةٌ مُبْدِعَةٌ مِثْلِي على الأقل، أوْ سَتَكونُ قَرِيبًا مِنْ أَنْ تَكُونَ طَالِبًا مُبْدِعًا.
طالب مبدع 3
لَوْ كَانَتْ أُذُنَايَ خَارِقَتَيْنِ هَلْ كُنْتُ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ سَماعِ الموتى ؟
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.

إضافة للسلةView cart
سلسلة مع البحار الصغير
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

سلسلة مع البحار الصغير

199 د.م.

ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ  الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.

سلسلة مع البحار الصغير
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

سلسلة مع البحار الصغير

199 د.م.

ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ  الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.

إضافة للسلةView cart
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
عطلة صيف مختلفةعطلة صيف مختلفة
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

عطلة صيف مختلفة

90 د.م.
تدور . أحداث القصة حول لقاء جمع بين أولاد متمرسين بالمشاغبة ومدير مدرسة تربوي تقاعد لتوّه، وهم جميعهم يتشاركون السكن في مبنى وشارع .واحد تكون البداية مشحونة بالصدام والانتقام وذلك عندما تسقط الكرة على رأس الأستاذ حاتم، مدير المدرسة وهو يمر من أمام الأولاد وهم يلعبون. ويخطّط الأستاذ حاتم لتعليم الأولاد هوايات يستفيدون منها ويمضون أوقات فراغهم بأعمال ذات قيمة ومنفعة، إلّا أنه يجد المهمة محفوفة بالمتاعب بسبب الصعوبة في التفاهم مع هؤلاء الأولاد. و لكنّ ضميره المهني يأبى إلّا أن يساعدهم ويرشدهم، مع مرور الوقت تنشأ علاقة جيدة بين الأستاذ حاتم وبينهم، وهذا ما يجعل كل مساعيه اللاحقة تتوّج بالنجاح.
عطلة صيف مختلفةعطلة صيف مختلفة
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

عطلة صيف مختلفة

90 د.م.
تدور . أحداث القصة حول لقاء جمع بين أولاد متمرسين بالمشاغبة ومدير مدرسة تربوي تقاعد لتوّه، وهم جميعهم يتشاركون السكن في مبنى وشارع .واحد تكون البداية مشحونة بالصدام والانتقام وذلك عندما تسقط الكرة على رأس الأستاذ حاتم، مدير المدرسة وهو يمر من أمام الأولاد وهم يلعبون. ويخطّط الأستاذ حاتم لتعليم الأولاد هوايات يستفيدون منها ويمضون أوقات فراغهم بأعمال ذات قيمة ومنفعة، إلّا أنه يجد المهمة محفوفة بالمتاعب بسبب الصعوبة في التفاهم مع هؤلاء الأولاد. و لكنّ ضميره المهني يأبى إلّا أن يساعدهم ويرشدهم، مع مرور الوقت تنشأ علاقة جيدة بين الأستاذ حاتم وبينهم، وهذا ما يجعل كل مساعيه اللاحقة تتوّج بالنجاح.
إضافة للسلةView cart
كل شيء يبدأ بحلمكل شيء يبدأ بحلم
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

كل شيء يبدأ بحلم

99 د.م.
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم · ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟ · ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟ · هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟ · ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟ · ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟ هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا. سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ. سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
كل شيء يبدأ بحلمكل شيء يبدأ بحلم
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

كل شيء يبدأ بحلم

99 د.م.
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم · ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟ · ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟ · هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟ · ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟ · ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟ هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا. سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ. سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
إضافة للسلةView cart
كلا لا أريدكلا لا أريد
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

كلا لا أريد

80 د.م.

. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ

كلا لا أريدكلا لا أريد
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

كلا لا أريد

80 د.م.

. وَهَدَفُ هٰذا الكِتابِ إِدْراكُ الأَطْفالِ الصَّوابَ مِنَ الخَطَإِ بِتَقْيمِهُمُ الأَ حْداثَ وَفْقًا لِسِياقِها، وَالتَّعْبيرُ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بِصورَةٍ صَحيحَةٍ في المَواقِفِ الَّتي يَتَعَرَّضونَ لَها كَالاسْتِغْلالِ وَالتَّنَمُّرِ، وَتَعْليمُهُمْ قَوْلَ: «كَلّٰا». بَدَأَتْ حِكايَةُ هٰذا الكِتابِ بِسُؤالِ مُنى أُمَّها: «ما الحُبُّ يا أُمِّي؟»، لِيَس ْتَعْرِضَ النَّصُّ لاحِقًا تَطَوُّرَ مَهاراتِ الطِّفْلِ بَدْءًا بِمَرْحَلَةِ الرَّضا عَةِ، وَكَيْفِيَّةَ تَكَوُّنِ الوَعْيِ بِالخُصوصِيَّةِ في المَواقِفِ الَّتي قَدْ تَعَرَّضُ لَها الطِّفْلُ في حَياتِهِ

إضافة للسلةView cart
مذكرات الطالب العلمي  (دفتر الفيلسوف)مذكرات الطالب العلمي  (دفتر الفيلسوف)
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)

199 د.م.

مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !

مذكرات الطالب العلمي  (دفتر الفيلسوف)مذكرات الطالب العلمي  (دفتر الفيلسوف)
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)

199 د.م.

مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !

إضافة للسلةView cart
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)

80 د.م.

* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا. 

مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)

80 د.م.

* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا. 

إضافة للسلةView cart
مذكرات طالب مدهش - الصحيفة العجيبة
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات
إضافة للسلةView cart

مذكرات طالب مدهش – الصحيفة العجيبة

99 د.م.

مَرْحَبًا أَيُّهَا الصَّدِيقُ الصَّغير!

إِذا كانَ يُرافِقُكَ شَخْصُ يَتَوافَقُ مَعَكَ فِي طِباعِكَ فَهذا يَعْنِي أَنَّ الرَّحْلَةَ سَتَكونُ مُمْتِعَةً فَمَنِ الَّذِي تُرِيدُ مُرافَقَتَهُ في هَذا الطَّرِيقِ ؟ لَقَدِ انْطَلَقْنَا نَحْنُ أَيْضًا لِنَسِيرَ مَعَكَ لِعِلْمِنَا أَنَّ كِتابًا جَيْدًا هُوَ رَفيقُ دَرْبِ رائع». وَفِي الوَاقِعِ نَحْنُ جِئْنَا مَعَ فَرِيقِنَا المُتَمَيِّزِ لِنَتَشارَكَ مَعَكَ الحَياةَ. لَقَدِ انْطَلَقْنا لِنَكونَ أَنْفَاسَكَ بِصِفَتِنا فَرِيقًا يَظْهَمُكَ وَيُصْغِي إِلَيْكَ وَيُؤَكِّدُ فِي كُلِّ مُناسَبَةٍ أَنَّكَ شَخْصُ مُمَيَّرٌ

قصة جميلة تشجع الطفل على الكتابة و تبين له جمالية الصحيفة المدرسية، مليئة بالأحداث و الوقائع المشوقة.

مذكرات طالب مدهش - الصحيفة العجيبة
نظرة سريعة
أضف إلى قائمة الرغبات

مذكرات طالب مدهش – الصحيفة العجيبة

99 د.م.

مَرْحَبًا أَيُّهَا الصَّدِيقُ الصَّغير!

إِذا كانَ يُرافِقُكَ شَخْصُ يَتَوافَقُ مَعَكَ فِي طِباعِكَ فَهذا يَعْنِي أَنَّ الرَّحْلَةَ سَتَكونُ مُمْتِعَةً فَمَنِ الَّذِي تُرِيدُ مُرافَقَتَهُ في هَذا الطَّرِيقِ ؟ لَقَدِ انْطَلَقْنَا نَحْنُ أَيْضًا لِنَسِيرَ مَعَكَ لِعِلْمِنَا أَنَّ كِتابًا جَيْدًا هُوَ رَفيقُ دَرْبِ رائع». وَفِي الوَاقِعِ نَحْنُ جِئْنَا مَعَ فَرِيقِنَا المُتَمَيِّزِ لِنَتَشارَكَ مَعَكَ الحَياةَ. لَقَدِ انْطَلَقْنا لِنَكونَ أَنْفَاسَكَ بِصِفَتِنا فَرِيقًا يَظْهَمُكَ وَيُصْغِي إِلَيْكَ وَيُؤَكِّدُ فِي كُلِّ مُناسَبَةٍ أَنَّكَ شَخْصُ مُمَيَّرٌ

قصة جميلة تشجع الطفل على الكتابة و تبين له جمالية الصحيفة المدرسية، مليئة بالأحداث و الوقائع المشوقة.

إضافة للسلةView cart
    5
    السنبلة الخضراء
    السنبلة الخضراء
    1 X 20 د.م. = 20 د.م.
    الرسامون الصغار
    الرسامون الصغار
    1 X 35 د.م. = 35 د.م.
    فراشة الملفوف
    فراشة الملفوف
    1 X 65 د.م. = 65 د.م.
    سنان والجاذبية
    سنان والجاذبية
    1 X 60 د.م. = 60 د.م.
    ×