أحلامي المتجولة
حكاية مهن متجوِّلة من مكان إلى مكان, تنقلها لنا عيون طفلة تبني أحلامها المتجوّلة من عُمرٍ إلى عُمرٍ، يجمع بينها نثر الفرح و رسم الابتسامات على الوجوه.
أحلامي المتجولة
حكاية مهن متجوِّلة من مكان إلى مكان, تنقلها لنا عيون طفلة تبني أحلامها المتجوّلة من عُمرٍ إلى عُمرٍ، يجمع بينها نثر الفرح و رسم الابتسامات على الوجوه.
فراس والدبور
«بَدَأَ طلال بِالسُّخرِيةِ مِنّي قائلاً: كَيفَ حالُكَ يا صاحِبَ الشَّعرِ الإِسفَنجِيِّ؟ مِنَ المُؤَكّدِ أَنَّ أُمَّكَ تَستَعينُ بِشَـعرِكَ في جَليِ الصُّحونِ. واقتَرَبَ مِنّي لِيَدفَعَني فَلَم أَهرُب». هذا جِـزءٌ من حِكـايتي مع التنمّر..
فراس والدبور
«بَدَأَ طلال بِالسُّخرِيةِ مِنّي قائلاً: كَيفَ حالُكَ يا صاحِبَ الشَّعرِ الإِسفَنجِيِّ؟ مِنَ المُؤَكّدِ أَنَّ أُمَّكَ تَستَعينُ بِشَـعرِكَ في جَليِ الصُّحونِ. واقتَرَبَ مِنّي لِيَدفَعَني فَلَم أَهرُب». هذا جِـزءٌ من حِكـايتي مع التنمّر..