هون عليك
80 د.م.
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
متوفر في المخزون
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
من أين أتيت؟
في قصة (من أين أتيت؟) كانت الأميرة الصغيرة تنظر إلى نفسها وهي تقف أمام المرآة وتسأل نفسها: من أين أتيت؟ خرجت الأميرة الصغيرة تبحث عن الإجابة سألت الهر، والضفدع، والدجاجة، وصديقتها ولكنها لم تجد جوابًا مقنعًا فذهبت لتسأل.....
قصة (من أين أتيت؟) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة بعنوان سلسلة (الأمير والأميرة) وتضم ست قصص مكتوبة مدعمة بالصور والرسوم، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
لا تتركني وحيدة
شِجارٌ، شِجارٌ، شِجارٌ... أنا وأخي «نَوّار» نَتَشاجَرُ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى في أبْسَطِ الأُمور، إلى أنْ تَأْتِيَ العُطْلَةُ الصَّيْفِيَّةُ وتَحْدُثُ مُفاجَأَةٌ بِسَبَبِ سَفَرِ «نَوّار» إلى القَرْيَة.ما هِيَ المُفاجَأة؟ وهَلْ سَيَخْتَفي الشِّجارُ مِنْ بَيْتِنا؟"
لا تتركني وحيدة
شِجارٌ، شِجارٌ، شِجارٌ... أنا وأخي «نَوّار» نَتَشاجَرُ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى في أبْسَطِ الأُمور، إلى أنْ تَأْتِيَ العُطْلَةُ الصَّيْفِيَّةُ وتَحْدُثُ مُفاجَأَةٌ بِسَبَبِ سَفَرِ «نَوّار» إلى القَرْيَة.ما هِيَ المُفاجَأة؟ وهَلْ سَيَخْتَفي الشِّجارُ مِنْ بَيْتِنا؟"
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.