هون عليك
80 د.م.
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
متوفر في المخزون
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
الأميرة مهرة
كثيرًا ما كانت مَهرة تتساءل كيف ستكون الحياة لو أصبحت مِثل واحِدة من بطلات القصص التي تَقرؤها؟ لو تتحوّل من فتاةٍ عاديّة إلى أميرة جميلة في ظروف غامضة. ولكنّ مهرة لم تكن تعرِف أنّها بطلة في قِصّة بالفعل، مِثل القصص التي تُحبّها كثيرًا.
لماذا نتشاركُ ؟
لماذا نتشاركُ ؟
قل شيئا
العالم يحتاج صوتك. إذا كانت لديك فكرة رائعة ... قل شيئًا! إذا رأيت ظلمًا .. قل شيئًا! من مبتكر كتاب جامع الكلمات الأكثر مبيعًا وفق تصنيف نيويورك تايمز يأتينا هذا الكتاب الذي يساعد الأطفال في العثور على أصواتهم واستخدامها لجعل العالم مكانًا أفضل. في هذا الكتاب المصور التمكيني الجديد، يستكشف المؤلف المحبوب بيتر هـ رونالدز الطرق العديدة التي يمكن أن يحدث بها صوت واحد فرقًا في هذا العالم. ففي كل يوم، لدى كل واحد منا الفرصة لقول شيء ما: بالأفعال والكلمات والأصوات. هذا الكتاب مثالي للأطفال المفعمين بالنشاط في كل مكان، لأنه سيذكرهم وهم يقرؤونه بأهمية وقوة أصواتهم التي لا يمكن إنكارها. هناك العديد من الطرق لتخبر العالم من أنت ... ما الذي تفكر فيه ... وماذا تؤمن به... وكيف ستجعله أفضل.. حان الوقت.. لتقول شيئًا!
قل شيئا
العالم يحتاج صوتك. إذا كانت لديك فكرة رائعة ... قل شيئًا! إذا رأيت ظلمًا .. قل شيئًا! من مبتكر كتاب جامع الكلمات الأكثر مبيعًا وفق تصنيف نيويورك تايمز يأتينا هذا الكتاب الذي يساعد الأطفال في العثور على أصواتهم واستخدامها لجعل العالم مكانًا أفضل. في هذا الكتاب المصور التمكيني الجديد، يستكشف المؤلف المحبوب بيتر هـ رونالدز الطرق العديدة التي يمكن أن يحدث بها صوت واحد فرقًا في هذا العالم. ففي كل يوم، لدى كل واحد منا الفرصة لقول شيء ما: بالأفعال والكلمات والأصوات. هذا الكتاب مثالي للأطفال المفعمين بالنشاط في كل مكان، لأنه سيذكرهم وهم يقرؤونه بأهمية وقوة أصواتهم التي لا يمكن إنكارها. هناك العديد من الطرق لتخبر العالم من أنت ... ما الذي تفكر فيه ... وماذا تؤمن به... وكيف ستجعله أفضل.. حان الوقت.. لتقول شيئًا!
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.