هون عليك
80 د.م.
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
متوفر في المخزون
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
سلسلة الحلزونة الكاملة
تدور سلسلة الحلزونة ( 10 أجزاء) حول الطفلة جود وعائلتها وأصدقائها. تعالج السلسلة مواضيع من صميم الحياة اليومية للأطفال مثل عدم الرغبة في النوم باكراً، الاكثار من مشاهدة التلفاز، التذمر من الواجبات إلخ تعرفنا جود على أصدقائها وعلى عائلتها وتشركنا معها بأحداث حياتها اليومية ومشاكلها في البيت والمدرسة. يتفاعل الأطفال مع جود والقضايا التي تطرحها لأنها من صميم عالمهم واهتماماتهم . تعتمد السلسلة في عرضها للمشاكل والمواقف اليومية في حياة الطفل على روح الفكاهة عند الأطفال. وتزدان قصص السلسلة برسومات معبرة جميلة للفنانة لجينة الأصيل تثري الذوق الفني عند الطفل. سلسلة الحلزونة الكاملة تحتوي على عشرة قصص بسعر مخصوم مع هدية داخل العلبة: ملصقات، مع علامة كتاب وشخصية جود وزيد للتلوين. عناوين الكتب في السلسلة هي: 1- أنا مدهشة 2- انني أستطيع 3- أخي زيد 4- لاتقلق يا بابا 5- انتبهي يا جود 6- جود و دراجتها الجديدة 7- لماذا أنام باكرا 8- الكذبة التي كبرت 9- ليس بعد 10- في ليلة مظلمة”
سلسلة الحلزونة الكاملة
تدور سلسلة الحلزونة ( 10 أجزاء) حول الطفلة جود وعائلتها وأصدقائها. تعالج السلسلة مواضيع من صميم الحياة اليومية للأطفال مثل عدم الرغبة في النوم باكراً، الاكثار من مشاهدة التلفاز، التذمر من الواجبات إلخ تعرفنا جود على أصدقائها وعلى عائلتها وتشركنا معها بأحداث حياتها اليومية ومشاكلها في البيت والمدرسة. يتفاعل الأطفال مع جود والقضايا التي تطرحها لأنها من صميم عالمهم واهتماماتهم . تعتمد السلسلة في عرضها للمشاكل والمواقف اليومية في حياة الطفل على روح الفكاهة عند الأطفال. وتزدان قصص السلسلة برسومات معبرة جميلة للفنانة لجينة الأصيل تثري الذوق الفني عند الطفل. سلسلة الحلزونة الكاملة تحتوي على عشرة قصص بسعر مخصوم مع هدية داخل العلبة: ملصقات، مع علامة كتاب وشخصية جود وزيد للتلوين. عناوين الكتب في السلسلة هي: 1- أنا مدهشة 2- انني أستطيع 3- أخي زيد 4- لاتقلق يا بابا 5- انتبهي يا جود 6- جود و دراجتها الجديدة 7- لماذا أنام باكرا 8- الكذبة التي كبرت 9- ليس بعد 10- في ليلة مظلمة”
رحلتي نحو القيم
رحلتي نحو القيم
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.