هون عليك
80 د.م.
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
متوفر في المخزون
مرشد الطفل لأهم السلوكيات التي أثبتت فاعليتها في التعامل مع المشاعر السلبية والسيطرة عليها. يقدم للطفل نماذج تساعده على التحكم بالمشاعر السلبية
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر |
منتجات ذات صلة
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
قل شيئا
العالم يحتاج صوتك. إذا كانت لديك فكرة رائعة ... قل شيئًا! إذا رأيت ظلمًا .. قل شيئًا! من مبتكر كتاب جامع الكلمات الأكثر مبيعًا وفق تصنيف نيويورك تايمز يأتينا هذا الكتاب الذي يساعد الأطفال في العثور على أصواتهم واستخدامها لجعل العالم مكانًا أفضل. في هذا الكتاب المصور التمكيني الجديد، يستكشف المؤلف المحبوب بيتر هـ رونالدز الطرق العديدة التي يمكن أن يحدث بها صوت واحد فرقًا في هذا العالم. ففي كل يوم، لدى كل واحد منا الفرصة لقول شيء ما: بالأفعال والكلمات والأصوات. هذا الكتاب مثالي للأطفال المفعمين بالنشاط في كل مكان، لأنه سيذكرهم وهم يقرؤونه بأهمية وقوة أصواتهم التي لا يمكن إنكارها. هناك العديد من الطرق لتخبر العالم من أنت ... ما الذي تفكر فيه ... وماذا تؤمن به... وكيف ستجعله أفضل.. حان الوقت.. لتقول شيئًا!
قل شيئا
العالم يحتاج صوتك. إذا كانت لديك فكرة رائعة ... قل شيئًا! إذا رأيت ظلمًا .. قل شيئًا! من مبتكر كتاب جامع الكلمات الأكثر مبيعًا وفق تصنيف نيويورك تايمز يأتينا هذا الكتاب الذي يساعد الأطفال في العثور على أصواتهم واستخدامها لجعل العالم مكانًا أفضل. في هذا الكتاب المصور التمكيني الجديد، يستكشف المؤلف المحبوب بيتر هـ رونالدز الطرق العديدة التي يمكن أن يحدث بها صوت واحد فرقًا في هذا العالم. ففي كل يوم، لدى كل واحد منا الفرصة لقول شيء ما: بالأفعال والكلمات والأصوات. هذا الكتاب مثالي للأطفال المفعمين بالنشاط في كل مكان، لأنه سيذكرهم وهم يقرؤونه بأهمية وقوة أصواتهم التي لا يمكن إنكارها. هناك العديد من الطرق لتخبر العالم من أنت ... ما الذي تفكر فيه ... وماذا تؤمن به... وكيف ستجعله أفضل.. حان الوقت.. لتقول شيئًا!
رامي والضيف الغريب
ذهب رامي كالمعتاد إلى سريره لينام، لكنّ أفكاراً غريبةً بدأت تجول في باله.. كيف تعامل معها؟ وكيف تغلّب على مخاوفه؟
رامي والضيف الغريب
ذهب رامي كالمعتاد إلى سريره لينام، لكنّ أفكاراً غريبةً بدأت تجول في باله.. كيف تعامل معها؟ وكيف تغلّب على مخاوفه؟
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.