من أفضل من يبدع ؟
65 د.م.
السَّلامُ عَلَيْكُم يا أصدِقَائي، أنا عَبْدُ الله.
هَل تَعْلَمُون أنَّ كُلِّ مَخْلُوقٍ فِي الطِّبِيعَةِ لَه لَونَّ خَاصّ به؟ سَنَفْهَمْ مِن خِلالِ هَذَا الكِتَابِ مَعْنَى اسم الله «البَدِيع» عَن طَرِيقِ اسْتِكْشَافِ الألوَانِ المُتَنَوَّعَةِ للمَخْلُوقَاتِ المُخْتَلِفَةِ.
هيَّا لِنَتَعَرَّفَ مَعَا الطِّيُورَ التي يَتَفَيّرُ لَونُهَا خِلالَ السِّنَواتِ الأولَى مِن حَيَاتِهَا، والسّمَكَةَ الصِّغِيرَةَ الّتِي تَتَزَيَّنُ بألوانٍ مُتَعَدّدَةٍ، وأكْشَاكَ الفَوَاكِةَ والخَضْرَوَاتِ الَّتِي شَعْرْتُ حِينَمَا رَأَيْتُهَا كَأنَّنِي أشَاهِدُ أحَدَ كَتَالُوجَات الألوَانِ،
والزّهُورَ الَّتي تَخْتَلِفُ أَنوَاعُهَا وألوانَهَا،
وَمَا هو أكْثَرُ مِن ذَلِكَ بِكَثِيرٍ…
متوفر في المخزون
قصة عن اسم الله المبدع
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
عدد الصفحات | |
الناشر | |
الأبعاد | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
من أفضل من يسمع ؟
قصة عبدالله مع استكشاف نعمة السمع و التأمل في حاسة السمع المختلفة بين مخلوقات الله مع معرفة أسرار اسم الله السميع في الكون
مرحبًا، أنا عبد الله.
أَلَم تَتَسَاءَلُ يومًا كيف تسمعُ الآذانَ يا تُرى؟
سنَسْتَكْشِفُ مِن خلال هذا الكتابِ
الذي بين يديك كيف تسمعُ الكائناتُ الحيَّة.
كالقِططِ التي بإمكانِها أنْ تُديرَ أذُنيها 180 درجة
والفِيَلَةِ القادِرةِ على سَمَاعِ الأصواتِ من مسافاتٍ بعيدةٍ للغاية
والديدان التي بإمكانها السَماع على الرغم من أنها ليس لديها آذان
وغير هذا الكثير والكثير....
فما رأيُك أنْ نستكشفَ معًا
حاسةَ السَّمعِ و نتأملَ في بديع خلق الله
في العديدِ من المخلوقاتِ المختلفة ؟
من أفضل من يسمع ؟
قصة عبدالله مع استكشاف نعمة السمع و التأمل في حاسة السمع المختلفة بين مخلوقات الله مع معرفة أسرار اسم الله السميع في الكون
مرحبًا، أنا عبد الله.
أَلَم تَتَسَاءَلُ يومًا كيف تسمعُ الآذانَ يا تُرى؟
سنَسْتَكْشِفُ مِن خلال هذا الكتابِ
الذي بين يديك كيف تسمعُ الكائناتُ الحيَّة.
كالقِططِ التي بإمكانِها أنْ تُديرَ أذُنيها 180 درجة
والفِيَلَةِ القادِرةِ على سَمَاعِ الأصواتِ من مسافاتٍ بعيدةٍ للغاية
والديدان التي بإمكانها السَماع على الرغم من أنها ليس لديها آذان
وغير هذا الكثير والكثير....
فما رأيُك أنْ نستكشفَ معًا
حاسةَ السَّمعِ و نتأملَ في بديع خلق الله
في العديدِ من المخلوقاتِ المختلفة ؟
رحلتي نحو القيم
رحلتي نحو القيم
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
مذكرات طالب مبدع ( كتابي المبدع الجزء 3)
* لَقْدْ تَمَّك َّنْتَ مِنَ الْحُصولِ عَلَى دَفْرِي الثَّالِثِ بِمُجَرَّدِ انْتِهَائي مِنْ كِتَابَتِهِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ كَمْ أَنْتَ صَدِيقٌ مُثَابِرٌ . لكِنني بِكُلِّ تَأْكيد أَعْرِفُ سِرَّ رَغْبَتِكَ المُلِحَةِ في قِراءةِ يَوْمِيَّاتِي، لِذلِكَ لا دَاعِيَ إِلى إخفاء الأَمْرِ عَنِّي أَنْتَ أَيْضًا تَرْغَبُ أَنْ تَكونَ طِفْلًا شارِفًا مِثْلِي، وَلَدَيْكَ حَقٌّ في هذا الأمرِ، فَكُلَّمَا رَغِبْتَ في الأَمْرِ بِشِدَّةٍ كُلَّما حَصَلْتَ عَلَيْهُ بِكُلِّ تَأكيد. وأنا كَما تَعْرِفُ * كُنتَ طِفْلًا خَارَفًا تَمَك الذيْتُ مِنَ أكْتِشافِ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ الكون وَأمُورِ أُخرَى أَمَّا الآن فَعِنْدَمَا تَقَْرَأُ هذا الدَّفْتَرَ الثَّالِثَ سَتَعْرِفُ أَنَّ هُناكَ قِى حَارِقَوَّةخْرَىضَ يفَتْ إِلَيْهَا الآذانُ الخَارِقَةُ. الآنَ أَصْبَحَ بِإمكاني سَماعُ المَلائِكَةِ. أَتَسْتَطِيعُ أَنْتَ أَنْ * تَسْمَعَها؟ لا أَعْتَقِدُ هذا لكِنْ مَعَ ذَلِكَ يَجِبُ أَنْ تُعْطي لِنَفْسِكَ فُرْصَةً. أتاتسَاءَلُ كَيْفَ هذا؟ في الواقع أَنَّ المَلائِكَةَ تَتَحَدَّثُ بِاسْتِمْرَارٍ حَوْلَنَا فِي الحَدَائِقِ وَالنُّجومِ وَالكَرَزِ وَالمطَرِ وَالرِّياحُ في كُلِّ مَكانٍ، لَكِنَّكَ بِحاجَةٍ إِلى أُذُنَتَيْنِ حَارِقَتَيْنِ حَتَّى تَمَكُ مِنْهُ منها... عَلَى كُلِّ حالٍ يَكْفي هذا القَدْرُ مِنَ التَّشويك. إِذَا كُنتَ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ سِرِّي ** الغامض هذا فَما عَلَيْكَ إِلَّا أَنْ تَقْرَأَ مُذَكَّراتي. لا تَقْلَقْ فَأَنا أُعْطِيكَ الإِذْنَ لِتَقْرَأَهَا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.