لم أعد أشعر بالملل
80 د.م.
طفلةٌ صغيرةٌ تشعر بالملل، وتُحاولُ أن تتخلّص منه باللجوءِ إلى أختها وأخيها وقطّتها، لكنّ صديقاً رائعاً يساعدُها، ويُنسيها تماماً ما كانت تشعرُ به من مللٍ. فمن هذا الصديق الرائع؟
متوفر في المخزون
طفلةٌ صغيرةٌ تشعر بالملل، وتُحاولُ أن تتخلّص منه باللجوءِ إلى أختها وأخيها وقطّتها، لكنّ صديقاً رائعاً يساعدُها، ويُنسيها تماماً ما كانت تشعرُ به من مللٍ. فمن هذا الصديق الرائع؟
منتجات ذات صلة
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
تكشيرة
ترى من هي تكشيرة؟ وما هي حكايتها؟ وأي مفاجأة جميلة تنتظرها؟ كل هذه الأسئلة ستجدون إجابتها يا أصدقاء في هذه القصة المثيرة قصة "تكشيرة".
تكشيرة
ترى من هي تكشيرة؟ وما هي حكايتها؟ وأي مفاجأة جميلة تنتظرها؟ كل هذه الأسئلة ستجدون إجابتها يا أصدقاء في هذه القصة المثيرة قصة "تكشيرة".
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.