كل شيء يبدأ بحلم
99 د.م.
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
متوفر في المخزون
رِوايَةٌ عَنِ الشَّرِكاتِ القابِضَةِ وَإِعادَةِ التَّدْويرِ
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
كُلُّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْم
· ماذا تَعْني إِعادَةُ التَّدْويرِ؟
· ما الَّذي يُمْكِنُ أَنْ نُعيدَ تَدْويرَهُ؟
· هَلْ إِعادَةُ التَّدْويرِ عَمَلٌ ضَرورِيٌّ حَقًّا؟
· ما هُوَ تَأْثيرُها في حياتنا وَبِماذا تُسْهِمُ؟
· ما هِيَ فَوائِدُها لِلْبيئَةِ وَالطَّبيعةِ وَلِلإِنْسانِيَّةِ أَيْضًا؟
هَلْ طَرَحْتَ هٰذِهِ الأَسْئِلَةَ وَغَيْرَها مِنْ قَبْلُ؟ وَهَلْ فَكَّرْتَ بِما يُمْكِنُ أَنْ نَسْتَفيدَهُ مِنْ إِعادَةِ التَّدْويرِ؟ لَقَدْ طَرَحَ فُرْقانُ وَأَصْدِقَاؤُهُ هَذِهِ الأَسْئِلَةَ وَفَكَّروا.
سَتَقْرَأُ في هٰذا الكِتابِ قِصَّةَ فُرْقان وَأَصْدِقَائِهِ الَّذينَ كان حُلْمُهُمْ أَنْ يَكونوا رُوّٰادَ أَعْمالٍ وَهُمْ في سِنِّكَ، فَعَمِلوا وَاجْتَهَدوا وَنَجَحوا. وَسَتَجِدُ في هذا الكِتابِ كَيْفَ تَحَوَّلَتْ أَفْكارُ أَبْطالِنا فُرْقان وَبِلالٍ وَأَنَسٍ وَطارِقٍ وَكَمالٍ وَكَنْعانَ إِلى أَحْلامٍ بَعْدَ مُناقَشَتِها وَهُمْ علَى مَقاعِدِ الدِّرراسَةِ، وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ هِذِهِ الأَ حْلامُ إِلى حَقائِقَ، وَسَتَقْرَأُ عَمّّا يُمْكِنُ لِشَرِكَةٍ قابِضَةٍ لإِعادَةِ التَّدْويرِ أَنْ تُنْجِزَهُ.
سَتَرى أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِحُلْمٍ. وَفي هَذِهِ الحِكايَةِ العِلْمِيَّةِ الثَّقافِيَّةِ الرّائائِعَةِ سَتَعْرِفُ ما يُمْكِنُ لِرُوّٰادِ الأَعْمالِ الفِتْيانِ الأَبْطالِ أَنْ يَصِلوا إِلَيْهِ بِالاكْتِشافِ وَالإِنْتاجِ وَالعَزيمةِ وَالتَّصْميمِ. فَتَعالَ لِتُشارِكَ في الشَّرِكَةِ القَابِضَةِ لإِعادَةِ التَّدْويرِ!
معلومات إضافية
الناشر | |
---|---|
عدد الصفحات | |
ISBN |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.