قرمشة العلوم، تجارب للبناء
120 د.م.
تجارب بسيطة و مسلية حتى يرغب الطفل بأن يقرمش العلوم
متوفر في المخزون
كي نوقظ الفضول و نسأل العالم
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات | |
ISBN | |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
رحلات قطرة ماء – روايات علمية لليافعين
هَلْ أَنتُمْ مُسْتَعِدُونَ لِخَوْضِ مُعَامَرَةٍ مُشَوِّقَةٍ تَجْمَعُ بَيْنَ العُلومِ وَالجُغرافية والتاريخ؟ في هذا الكتابِ تَتَعَرَّفُونُ على قطرة الماء الصَّغيرة التي حُبِسَتْ في جَبَلٍ جَلِيدِي إِثْرَ حَادِثَةِ غَرَقِ سَفِينَةِ التَّيْتانيك الكبيرة قبل سنواتٍ طويلةٍ، وَتَشْهَدونَ عَلَى تَحَرُّرِهَا مِنَ الْأَسْرِ الَّذِي دام عصورا، وتَخْرُجُونَ فِي جَوْلةٍ حَوْلَ العالَم، تَمْتَدُّ . مِنَ المُحيط الأطلسي إلى إفريقيا، ومِنْ أوربا إلى مضيق البوسفور في إسطنبول، ومِنَ البَحْرِ الأَسْودِ إِلى شَرْقِيّ ا الأناضول. في هذا الكِتابِ تَتَعَرَّفُونَ عَلى حالاتِ الماءِ بِعَيْنَيْ القَطْرَةِ الصَّغِيرَةِ، فَتَعيشونَ الحَماسَةَ والإثارَةَ مَعَهَا، وَهِيَ أَحْيانًا جُزَيْنَةُ جَليدٍ، وَأَحْيَانًا قَطْرَةُ ماءٍ في المُحيطات، وَأَحْيَانًا أُخْرَى غَيْمَةٌ السَّماء. كَما تَتَعَلَّمُونَ كَيْفِيَّةً عَمَل العنفات المائية لإنتاج الكَهْرَباء، ومبادئ عَمَل تَنْقِيَةِ المياه. ستَكونون تلوجًا تَهْطِلُ على الجِبالِ، وَأمطارًا تَنْهَمِرُ على الشهولِ والمُروج، وَسُيولا تَتَدَقَّقُ إلى الأراضي...
وفي هذا الكتاب تَكْتَشِفونَ عَظَمَةَ مُبْدِعِ النِّظام الرائع في الأَرْضِ والسَّماواتِ مِنْ جهة، في ضوء المعلوماتِ الجُغرافيَّةِ، وَتَعيشُونَ مِنْ جِهَةٍ أُخْرى أُعْجَوبَةً مِنْ عَجائب الدنيا الَّتِي تَبْعَثُ فِيكُمُ الوَعْيَ بِالبيئةِ والتَّوازُن البيئي، مِنْ خِلالِ اللَّقَاءِ بِالفنونِ الأناضولِيَّةِ، بَدْءًا مِنَ النُّورِ ثُنائِيَّةِ الرَّأْسِ، وصولا إلى الألعاب الرِّياضِيَّة.
رحلات قطرة ماء – روايات علمية لليافعين
هَلْ أَنتُمْ مُسْتَعِدُونَ لِخَوْضِ مُعَامَرَةٍ مُشَوِّقَةٍ تَجْمَعُ بَيْنَ العُلومِ وَالجُغرافية والتاريخ؟ في هذا الكتابِ تَتَعَرَّفُونُ على قطرة الماء الصَّغيرة التي حُبِسَتْ في جَبَلٍ جَلِيدِي إِثْرَ حَادِثَةِ غَرَقِ سَفِينَةِ التَّيْتانيك الكبيرة قبل سنواتٍ طويلةٍ، وَتَشْهَدونَ عَلَى تَحَرُّرِهَا مِنَ الْأَسْرِ الَّذِي دام عصورا، وتَخْرُجُونَ فِي جَوْلةٍ حَوْلَ العالَم، تَمْتَدُّ . مِنَ المُحيط الأطلسي إلى إفريقيا، ومِنْ أوربا إلى مضيق البوسفور في إسطنبول، ومِنَ البَحْرِ الأَسْودِ إِلى شَرْقِيّ ا الأناضول. في هذا الكِتابِ تَتَعَرَّفُونَ عَلى حالاتِ الماءِ بِعَيْنَيْ القَطْرَةِ الصَّغِيرَةِ، فَتَعيشونَ الحَماسَةَ والإثارَةَ مَعَهَا، وَهِيَ أَحْيانًا جُزَيْنَةُ جَليدٍ، وَأَحْيَانًا قَطْرَةُ ماءٍ في المُحيطات، وَأَحْيَانًا أُخْرَى غَيْمَةٌ السَّماء. كَما تَتَعَلَّمُونَ كَيْفِيَّةً عَمَل العنفات المائية لإنتاج الكَهْرَباء، ومبادئ عَمَل تَنْقِيَةِ المياه. ستَكونون تلوجًا تَهْطِلُ على الجِبالِ، وَأمطارًا تَنْهَمِرُ على الشهولِ والمُروج، وَسُيولا تَتَدَقَّقُ إلى الأراضي...
وفي هذا الكتاب تَكْتَشِفونَ عَظَمَةَ مُبْدِعِ النِّظام الرائع في الأَرْضِ والسَّماواتِ مِنْ جهة، في ضوء المعلوماتِ الجُغرافيَّةِ، وَتَعيشُونَ مِنْ جِهَةٍ أُخْرى أُعْجَوبَةً مِنْ عَجائب الدنيا الَّتِي تَبْعَثُ فِيكُمُ الوَعْيَ بِالبيئةِ والتَّوازُن البيئي، مِنْ خِلالِ اللَّقَاءِ بِالفنونِ الأناضولِيَّةِ، بَدْءًا مِنَ النُّورِ ثُنائِيَّةِ الرَّأْسِ، وصولا إلى الألعاب الرِّياضِيَّة.
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
سلسلة مع البحار الصغير
ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.
سلسلة مع البحار الصغير
ما أَنْماطُ حَياةِ النَّاسِ و كَمْ عَدَدُ الدُّوَلِ الَّتِي لَدَيْنا عَلَى كَوْكَبِنا الأَزْرَقِ الأَرْضِ؟ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ تَسَاءَلْتَ عَنْ هَذِهِ البُلْدَانِ؟ هَلْ هُمْ مِثْلُنَا تَمامًا أَمْ مُخْتَلِفُونَ فِي نواحٍ كَثِيرَةٍ؟ هَلْ لَدَيْهِمْ لَوْنُ بَشَرَتِنا ذاتُهُ؟ ماذا عَنِ المُناخِ فِي هَذِهِ البِلادِ؟ هَلْ سَمِعْتَ مِنْ قَبْلُ عَنْ غُلْفٌ سُتريمْ» تَيَارِ المُحيطِ الأَطْلَسِيّ الدّافِنِ؟ أَوْ هَلْ شَاهَدْتَ دَلِيلًا يُثْبِتُ ذلك؟ هل حقا يوجدَ خَطِّ الاسْتِواءِ؟ يَسْأَلُ البَحَارُ الصَّغيرُ الأَسْئِلَةَ ذاتها الَّتي تَطْرَحُها أَنْتَ، وَيَبْدَأُ مُعَامَرَةً حَقِيقِيَّةً طَوِيلَةً مَعَ عائِلَتِهِ مِنْ إِسْطَنْبُولَ إلى القارَّةِ الإِفْريقِيَّةِ ثُمَّ إِلى الصِّينِ يَكْتَشِفُ الْأَنْواعَ المُخْتَلِفَةَ مِنَ الحَيَواناتِ وَالنَّباتاتِ في هَذِهِ البُلْدَانِ وَأَنْمَاطَ حَياةِ النَّاسِ المُخْتَلِفَةَ. وَفِي أَثْنَاءِ تَعَلُّمِ المَزيدِ عَنْ تاريخِ هَذِهِ التُّرْبَةِ يَكْتَشِفُ مَعْلوماتٍ جَديدَةً حَوْلَ تاريخها. يَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ عَنِ الجُغْرافيا وَيَكْتَسِبُ الكَثِيرَ مِنَ المَعارِفِ العَامَّةِ. كَشَخْصٍ بالغ الآن.... يَأْخُذُكَ البَحَارُ الصَّغِيرُ فِي مُغامَرَةٍ طَوِيلَةٍ حَوْلَ العالَمِ لِتُشارِكَهُ تَجارِبَهُ... سَوْفَ تَتَعَرَّفُ عَلَى عِلْمِ الجُغْرافِيا مِنْ خِلالِ هَذِهِ القِصَّةِ العِلْمِيَّةِ وَرُبَّما تَقومُ بِاكْتِشافاتِكَ الخاصة.
الكون (why)
تعرف قصة (Why الكون) الأطفال على الكون الشاسع من حولنا، والذي سعى الإنسان منذ القدم لفك رموزه وأسراره، وكيف اكتشف الإنسان بعض أسرار الكون، بفضل تقدم العلوم والتكنولوجيا. فبعد أن نظم الإنسان رحلات فضائية قادته إلى القمر، أرسل بصورة منتظمة مسابر فضائية باتجاه كواكب أخرى بقصد جمع المعطيات والعينات وتحليلها.
الكون (why)
تعرف قصة (Why الكون) الأطفال على الكون الشاسع من حولنا، والذي سعى الإنسان منذ القدم لفك رموزه وأسراره، وكيف اكتشف الإنسان بعض أسرار الكون، بفضل تقدم العلوم والتكنولوجيا. فبعد أن نظم الإنسان رحلات فضائية قادته إلى القمر، أرسل بصورة منتظمة مسابر فضائية باتجاه كواكب أخرى بقصد جمع المعطيات والعينات وتحليلها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.