غوغل غوغل
60 د.م.
يُحاوِلُ «رامي» الإجابَةَ عَنْ سُؤالٍ طَرَحَتْهُ المُعَلِّمَة، وفي أثْناءِ عَمَلِيَّةِ البَحْثِ يَكْتَشِفُ حَقيقَةً جَديدَةً فَيُدَوِّنُها…
هَلْ كانَتْ تِلْكَ الحَقيقَةُ إجابَةً كافِيَةً؟! وهَلْ نالَتْ رِضا المُعَلِّمَة؟!
سَنُتابِعُ في قِصَّة «غوغِل غوغِل» الحَقيقَةَ الَّتي تَوَصَّلَ إلَيْها «رامي».
متوفر في المخزون
يُحاوِلُ «رامي» الإجابَةَ عَنْ سُؤالٍ طَرَحَتْهُ المُعَلِّمَة، وفي أثْناءِ عَمَلِيَّةِ البَحْثِ يَكْتَشِفُ حَقيقَةً جَديدَةً فَيُدَوِّنُها…
هَلْ كانَتْ تِلْكَ الحَقيقَةُ إجابَةً كافِيَةً؟! وهَلْ نالَتْ رِضا المُعَلِّمَة؟!
سَنُتابِعُ في قِصَّة «غوغِل غوغِل» الحَقيقَةَ الَّتي تَوَصَّلَ إلَيْها «رامي».
منتجات ذات صلة
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
مدرسة القطط
ثلاثة قصص في كتاب واحد؛ "مدرسة القطط"، "اللحاف الدافئ"، "القنفذ الصغير" بطلاها كركر وبنّورة؛ اللّذان يملكان القدرة على التّحوّل، وفيكلّ قصّة يعيشان مغامرة شيّقة ويتعلّمان أشياء جديدة.
تقدّم كلّ قصّة معلومة مفيدة للأطفال بأسلوب محبّب لهم، وتتميّز بالرّسوم الجميلة الجاذبة؛ وهي موجّهة للأطفال بعمر 4-6 سنوات.
قصة "مدرسة القطط" واحدة من قصص سلسلة مع الطّبيعة التي تضم: مدفع الأصدقاء، ومدرسة القطط، والحشرات المضيئة، وأحب السناجب.
مدرسة القطط
ثلاثة قصص في كتاب واحد؛ "مدرسة القطط"، "اللحاف الدافئ"، "القنفذ الصغير" بطلاها كركر وبنّورة؛ اللّذان يملكان القدرة على التّحوّل، وفيكلّ قصّة يعيشان مغامرة شيّقة ويتعلّمان أشياء جديدة.
تقدّم كلّ قصّة معلومة مفيدة للأطفال بأسلوب محبّب لهم، وتتميّز بالرّسوم الجميلة الجاذبة؛ وهي موجّهة للأطفال بعمر 4-6 سنوات.
قصة "مدرسة القطط" واحدة من قصص سلسلة مع الطّبيعة التي تضم: مدفع الأصدقاء، ومدرسة القطط، والحشرات المضيئة، وأحب السناجب.
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
أحب المقرمشات
في قصة (أحب المقرمشات) الأميرة الصغيرة تحب أكل المقرمشات والشطائر الجاهزة من المطعم ولا تحب طعام البيت الصحي، وكلما أعدت لها أمها طبقًا لذيذًا من الطعام الصحي أغلقت الأميرة فمها و........
قصة (أحب المقرمشات) هي من قصص دار المنهل المقدمة ضمن سلسلة (الأمير والأميرة) التي تضم ست قصص أطفال قصيرة، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.