دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
105 د.م.
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
متوفر في المخزون
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
علم ابنك كيف يكره أخاه 100- فكرة تجعل أبناءك ُيحبّون بعضهم أكثر
في كثير من البيوت يزرع الوالدان بذور الكراهية في قلوب أبنائهم دون أن يشعروا ، ويتمنى كثير منهم أن يكبر الحب بين أبنائهم لكنهم في الوقت نفسه يجعلهم يكرهون بعضهم دون قصد ، وحتى لا يحدث هذا في بيوتنا ، وحتى لا يكره أبناؤنا بعضهم ، وحتى يكبر الحب بينهم ، فإننا نقدم في هذا الكتاب اكثر من 100 فكرة عملية وواقعية تجعل أبناءك يحبون بعضهم أكثر ، فهيا نجدد العزم معا متوكلين على ربنا سبحانه ، فهدفنا أن نربي جيلا محبا لأخوته حريصا على مصلحة أمته ، وابدأ من الآن ، فالحب ينمو بين الصغار مع السنين ، ويكبر مع الزمن ، حتى يصير شجرة وارفة الظلال يستريحون تحتها من متاعبالحياة وصعابها ، وعلمهم كيف ينصرون أخاهم الضعيف ، ويُعِينُون المحتاج ،ويتسامحون عن المخطئ ، وألا يفترقوا مهما حدثت بينهم من مشاكل ، فما أصعب أن يواجه الواحد منا صعوبات الحياة وحده ، مع أن له أخوة يمكنهم أن يحبوه ويكونوا عونا له على صعاب الحياة ...
علم ابنك كيف يكره أخاه 100- فكرة تجعل أبناءك ُيحبّون بعضهم أكثر
في كثير من البيوت يزرع الوالدان بذور الكراهية في قلوب أبنائهم دون أن يشعروا ، ويتمنى كثير منهم أن يكبر الحب بين أبنائهم لكنهم في الوقت نفسه يجعلهم يكرهون بعضهم دون قصد ، وحتى لا يحدث هذا في بيوتنا ، وحتى لا يكره أبناؤنا بعضهم ، وحتى يكبر الحب بينهم ، فإننا نقدم في هذا الكتاب اكثر من 100 فكرة عملية وواقعية تجعل أبناءك يحبون بعضهم أكثر ، فهيا نجدد العزم معا متوكلين على ربنا سبحانه ، فهدفنا أن نربي جيلا محبا لأخوته حريصا على مصلحة أمته ، وابدأ من الآن ، فالحب ينمو بين الصغار مع السنين ، ويكبر مع الزمن ، حتى يصير شجرة وارفة الظلال يستريحون تحتها من متاعبالحياة وصعابها ، وعلمهم كيف ينصرون أخاهم الضعيف ، ويُعِينُون المحتاج ،ويتسامحون عن المخطئ ، وألا يفترقوا مهما حدثت بينهم من مشاكل ، فما أصعب أن يواجه الواحد منا صعوبات الحياة وحده ، مع أن له أخوة يمكنهم أن يحبوه ويكونوا عونا له على صعاب الحياة ...
كيف تصنع طفلا مبدعا في عام واحد؟
كتاب يتكلم عن االحاجه الماسة لتربية جيل من المبدعين
وانه لابد من وضع منهج واضح يحقق هذا الهدف الكبير.
ويقدم هذا الكتاب الكثير من الافكار العلمية التي يمكن
من خلالها ان نصنع أن نصنع من أبنائنا جيلا مبدعا.
كيف تصنع طفلا مبدعا في عام واحد؟
كتاب يتكلم عن االحاجه الماسة لتربية جيل من المبدعين
وانه لابد من وضع منهج واضح يحقق هذا الهدف الكبير.
ويقدم هذا الكتاب الكثير من الافكار العلمية التي يمكن
من خلالها ان نصنع أن نصنع من أبنائنا جيلا مبدعا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.