دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
105 د.م.
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
متوفر في المخزون
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
كيف تصنع طفلا مبدعا في عام واحد؟
كتاب يتكلم عن االحاجه الماسة لتربية جيل من المبدعين
وانه لابد من وضع منهج واضح يحقق هذا الهدف الكبير.
ويقدم هذا الكتاب الكثير من الافكار العلمية التي يمكن
من خلالها ان نصنع أن نصنع من أبنائنا جيلا مبدعا.
كيف تصنع طفلا مبدعا في عام واحد؟
كتاب يتكلم عن االحاجه الماسة لتربية جيل من المبدعين
وانه لابد من وضع منهج واضح يحقق هذا الهدف الكبير.
ويقدم هذا الكتاب الكثير من الافكار العلمية التي يمكن
من خلالها ان نصنع أن نصنع من أبنائنا جيلا مبدعا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
حكايات غرس القيم 2
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
حكايات غرس القيم 2
ما أجمل أن نبتعد قليلا عن صخب التلفاز ومقاطع اليوتيوب وحوارات الفيس بوك لنجلس مع أبنائنا ونحكي لهم بعض القصص التي تعلمهم القيم الجميلة ، تلك القيم التي تعلمناها من حواديت جداتنا وأمهاتنا والتي كنا نستمتع بها في ليالي الشتاء الدافئة وسهرات الصيف الهادئة كم غرست تلك الحواديت في نفوسنا من قيمة طيبة ، وكم علمتنا من خلق نبيل ، لقد كان الخير واضحا في هذه الحواديت كالشمس ، فسطع الحق في صدورنا كضوء النهار ، وكان الشر فيها كالليل ، فكرهناه كراهيتنا للظلام ، وكانت أيام طفولتنا جميلة كجمال قلوب آبائنا وأجدادنا ، وما زلنا تعيش مع حكاياتهم حتى اليوم ، فأصواتهم ما زالت تتردد في آذاننا مهما ابتعدنا عن منازل الطفولة ، ومن حق أبنائنا أن نفرغ لهم بعضا من وقتنا ، لنحكي لهم أجمل القصص والحكايات ، والتي ستكون يوما ما شموع الذكريات التي يسيرون على ضوءها في هذه الحياة ، ويتذكروننا به بعد موتنا إننا نحكي الحواديت لأطفالنا حتى يظل صدى أصواتنا يتردد في آذانهم مدى الحياة ، ونصنع معهم أجمل الذكريات ، ولا تتوقف ألسنتهم عن الدعاء لنا كلما تذكروا حكاياتنا ومواقفنا الجميلة ، وخطوة على هذا الطريق نقدم في هذا الكتاب 25 حكاية تربوية و 25 قيمة أخلاقية ، وأحداث هذه الحكايات تدور في عالم الحيوان ، حتی نغرس القيم في عقل الطفل وقلبه بطريقة هادئة وجميلة ، وبعد كل حكاية نقدم للمربي باقة من الأفكار العملية التي تعزز القيمة التربوية الواردة في القصة ، ونسأل الله تعالى أن يملأ هذا الكتاب إخلاصا وتوفيقا وقبولا وبركة ، وأن يكون له أثر طيب في كل بيت وروضة ومدرسة ، اللهم آمين .
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
التربية الجنسية أصول شرعية و قصص واقعية
إننا نعيش في هذا الزمن معركة كبيرة ، ساحتها عقول أبنائنا وقلوبهم ، فأهل الباطل يريدون كسب أكبر مساحة ممكنة من حياة أولادنا ليفسدوها بالأفلام الإباحية والأفكار غير الأخلاقية ، ويسعون جاهدين ليكون الجنس هدف أبنائنا الأول في الحياة ، ويريدون شخصًا شهوانيًا ، دون أخلاق ولا آداب ولا دين ، ومن هذا المنطلق جاء هذا الكتاب ، ليقدم التربية الجنسية بأصولها الشرعية وتجاربها الواقعية وأفكارها العملية التي يمكن تطبيقها بهدوء وذكاء ، وهذا الكتاب يقوم على عشر أصول شرعية ، وهذه الأصول عبارة عن آيات قرآنية وأحاديث نبوية صحيحة ، ولكي لا نحلق بعيدا عن الواقع المعاصر ، فقد احتوى هذا الكتاب على أكثر من 100 قصة وتجربة واقعية ، وهذه القصص تصف واقعنا بعناية ، وتحمل في ثناياها أفكارًا عمليةً تنفع الآباء والأمهات ... وهذا الكتاب كما ينفع الآباء والأمهات والقائمين على تربية الأولاد والبنات ، فإنه - بإذن الله - ينفع الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إن قاموا بشراءه، لأنه يضع لهم عشر قواعد شرعية يخططون لتطبيقها في بيوتهم بعد الزواج ، فتضمن لهم سعادة أسرية ، وحماية جنسية لأولادهم وبناتهم في المستقبل بإذن الله ...
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.