خلف الجدار
100 د.م.
خلف الجدار
.جدار ضخمٌ.. يُخفي وراءه مدينة.. وصديقاً مجهولاً لا يعرفه زياد، ولا يستطيع لقاءه
ولكن.. كيف يمكن أن نصنع الأصدقاء وأن نتواصل معهم وهناك جدارٌ يفصل بيننا وبينهم ويمنع اللقاء؟
هل يمكن للجدران أن تفصل بين البشر؟
وهل يمكن لحاجز أن يمنع التواصلَ بين الإنسان والإنسان؟
.أحياناً يكفي أن يكون في الجدار ثقبٌ صغيرٌ كي نبني حواراً حقيقياً وتواصلاً جميلاً يليق بإنسانيتنا
متوفر في المخزون
هل يمكن للجدران أن تفصل بين البشر؟
وهل يمكن لحاجز أن يمنع التواصلَ بين الإنسان والإنسان؟
.أحياناً يكفي أن يكون في الجدار ثقبٌ صغيرٌ كي نبني حواراً حقيقياً وتواصلاً جميلاً يليق بإنسانيتنا
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
الأبعاد | |
الوزن | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
فصيل والفضاء
بينما كان يتأمل السماء، تساءل فصيل: «هل يمكن لأحد أن يصل إلى القمر؟» قصة للاطفال قصة فصيل والفضاء
فصيل والفضاء
بينما كان يتأمل السماء، تساءل فصيل: «هل يمكن لأحد أن يصل إلى القمر؟» قصة للاطفال قصة فصيل والفضاء
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.