تفاحة القلب
65 د.م.
وقفات تربوية من سورة يوسف
غير متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
700 فكرة في تربية الأبناء
700 فكرة في تربية الأبناء
على مدار خمس سنوات اجتهدت في البحث عن الكنوز التربوية والأفكار الإبداعية في البيوت والمدارس والمساجد ، فجمعت بنفسي آلاف الأفكار والتجارب الواقعية الجميلة ، أخذتها من أصحابها مكتوبة خلال عشرات المحاضرات والندوات في كثير من المُدن والقُرى ، وقرأتها كلها واخترت أجمل ما فيها ووضعته في هذا الكتاب ، وبعض الأفكار سمعتها من أصحابها ورأيتها بعيني ، وكان الهدف من هذا كله هو الخروج من ضيق الكلام النظري إلى سعة التجارب العملية ؛ بحيث لو فتح الأب أو الأم هذا الكتاب وقرأ فيه خمس دقائق فإنه سيخرج بشيء عملي ومبدع ، يستطيع أن ينفذه فورا مع أبنائه وبنجاح ، ليزيد من رصيده في قلوب أبنائه وميزان حسناته ، وفي الصفحات التالية خلاصة هذا الجهد وهو عبارة عن 700 فكرة عملية في تربية الأبناء ، والله نسأل أن يتحقق بها النفع ، وأن يصلح بها الذرية ، وأملنا في الله تعالى أن يدخل هذا الكتاب كل بيت كريم ؛ لنربي أبناءنا بطريقة عملية ، وعاطفة زكية ، وفكرة إبداعية ، تسير على هدى من الله تعالى.
700 فكرة في تربية الأبناء
700 فكرة في تربية الأبناء
على مدار خمس سنوات اجتهدت في البحث عن الكنوز التربوية والأفكار الإبداعية في البيوت والمدارس والمساجد ، فجمعت بنفسي آلاف الأفكار والتجارب الواقعية الجميلة ، أخذتها من أصحابها مكتوبة خلال عشرات المحاضرات والندوات في كثير من المُدن والقُرى ، وقرأتها كلها واخترت أجمل ما فيها ووضعته في هذا الكتاب ، وبعض الأفكار سمعتها من أصحابها ورأيتها بعيني ، وكان الهدف من هذا كله هو الخروج من ضيق الكلام النظري إلى سعة التجارب العملية ؛ بحيث لو فتح الأب أو الأم هذا الكتاب وقرأ فيه خمس دقائق فإنه سيخرج بشيء عملي ومبدع ، يستطيع أن ينفذه فورا مع أبنائه وبنجاح ، ليزيد من رصيده في قلوب أبنائه وميزان حسناته ، وفي الصفحات التالية خلاصة هذا الجهد وهو عبارة عن 700 فكرة عملية في تربية الأبناء ، والله نسأل أن يتحقق بها النفع ، وأن يصلح بها الذرية ، وأملنا في الله تعالى أن يدخل هذا الكتاب كل بيت كريم ؛ لنربي أبناءنا بطريقة عملية ، وعاطفة زكية ، وفكرة إبداعية ، تسير على هدى من الله تعالى.
دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
دليل الحيران .. في الاجابة على تساؤلات االصغار
يتميز هذا الكتاب انه كتابان في كتاب واحد
الكتاب الاول:لن تهرب من أسئلة طفلك المحرجة..
ويتكلم عن لماذا يسأل أطفالنا وهل إجابة الاسئلة المحرجه مفيدة لطفلي أم تضرة.
الكتاب الثاني:دليل الحيران في الاجابة عن تساؤلات الصغار..
ويتكلم عن تقديم دليلا عمليا للاجابة عن أسئلة الاطفال المحرجة.
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
يا بني كن هذا الرجل … ورجل قلبه معلق في المساجد
هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجملسنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] .
وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد . كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
القواعد الذهبية في إدارة الصراعات الأخوية
علّم ابنك كيف يحلّ مشاكله مع أخوته
لقد سألت عددا من القضاة والمحامين عن نسبة القضايا المرفوعة أمام المحاكم والتي يرفعها الأشقاء ضد بعضهم ؟ فقالوا : حوالي 20 % ، يعني خُمْس القضايا في المحاكم هي بين الأخوة والأشقاء ، ومنها مشاكل ميراث وضرب وسب وغيرها .
وهذا جعلني أسأل بعض القائمين على لجان الصلح الأسرية ، ما المشاكل التي تقع بين الأشقاء ؟ وكيف تحلونها ؟ فقالوا : كثير من المشاكل لا تحتاج لكثير من الإبداع حتى تُحَلّ ، فقط تحتاج لحوارٍ بسيط بين الأشقاء ، وتَنَازُلٍ عن الأنا ، ورغبةٍ في الحفاظ على الحب ، وتدريب في الطفولة والمراهقة على طرق حل المشاكل والخلاقات بهدوء ومحبة ...
أيها المربي الكريم ، إن أحد أهداف الشيطان الرئيسية هي إفساد العلاقة بين الأخوة والسعي للتفريق بينهم ، ولذلك فإن أجر مَنْ يصلح بينهم عظيمًا ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال صلى الله عليه وسلم :إصلاحُ ذاتِ البينِ ،وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ ، لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ، ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ "[ صحيح أبي داود للألباني ح ر 4919 ] ... ومن هنا فإن سعيك لتعليم أولادك كيف يحلون مشاكلهم ، وتربيتهم على الحب العملي والنظري ، فإن كل هذا الجهد ستثاب عليه - بإذن الله تعالى - بأجر هو أكبر من أجر صلاتك وصيامك وصدقتك ، ولكي يكون لنا نصيب من ثواب الإصلاح بين الأخوة ، ولكي نمنع الشيطان من إيقاع العداوة بين أبنائنا ، فقد اجتهدت في هذا الكتاب أن أقدم أفكارا عملية ، تساعد الوالدين في إدارة الصراع بين الأبناء ، وتُعَلِّمَ الأخ ( والأخت ) كيف يحلّ مشاكله مع أخوته بإبداع ومحبة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.