المقلاع
20 د.م.
بعد انتهاء الدوام الدراسي فكر إياد أن يتسكع قليلًا قبل العودة إلى المنزل، وصل إلى الساحة القريبة من دار جارهم،ورأى ببغاء يقف على الشجرة، أخرج المقلاع وأطلق حجرين، فسمع صياح جارهم يتألم،فخاف و… لتعرفوا أكثر اقرؤوا قصة (المقلاع).
متوفر في المخزون
بعد انتهاء الدوام الدراسي فكر إياد أن يتسكع قليلًا قبل العودة إلى المنزل، وصل إلى الساحة القريبة من دار جارهم،ورأى ببغاء يقف على الشجرة، أخرج المقلاع وأطلق حجرين، فسمع صياح جارهم يتألم،فخاف و… لتعرفوا أكثر اقرؤوا قصة (المقلاع).
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
أبي كبير وقوي، لكن …
تحكي القصة عن معاناة ولد مع والده كل ليلة ساعة النوم، حين يرفض الأب الانصياع لطلبات ابنه الملحة بالذهاب إلى فراشه والنوم باكرًا، فيضطر الابن الصغير والصبور جدًا، إلى استخدام الكثير من الحيل لاقناع والده بالنوم، حتى ينجح في النهاية. في هذه القصة استطاعت الكاتبة كورالي سادو والرسامة كريس جياكومو من تصوير معاناة الأهل مع أطفالهم وقت النوم بمهارة عالية وبطريقة مبتكرة جعلتها أكثر تأثيرًا من الحديث عن الموضوع بطريقة مألوفة ومباشرة. فالقصة تقلب الأدوار بين الآباء والأبناء، وتمنح الأطفال فرصةً لتخيّل العناء الذي يسببونه لأهلهم وقت النوم. وبالإضافة إلى البهجة التي تضفيها القصة على أجواء القراءة، تتمكن أيضًا من تعزيز رابط الأبناء بآبائهم ومحبتهم لهم وتقديرهم لما يبذلونه في سبيل راحتهم وإسعادهم. هذه القصة لن تكون متعة للصغار فقط، بل سيجد فيها الكبار الكثير من السلوى والمواساة أيضًا حين سيتذكرون، وهم يقرؤنها، كل ساعات السهر الطويلة التي أمضوها في مطاردة أطفالهم بين الغرف وهم يحاولون اقناعهم بالنوم . إنها قصة غاية في الفكاهة، مرسومة بطريقة غاية في الظرف، تشيع البهجة والمرح وتدفع الأطفال والكبار أيضًا إلى التهامها التهامًا!
أبي كبير وقوي، لكن …
تحكي القصة عن معاناة ولد مع والده كل ليلة ساعة النوم، حين يرفض الأب الانصياع لطلبات ابنه الملحة بالذهاب إلى فراشه والنوم باكرًا، فيضطر الابن الصغير والصبور جدًا، إلى استخدام الكثير من الحيل لاقناع والده بالنوم، حتى ينجح في النهاية. في هذه القصة استطاعت الكاتبة كورالي سادو والرسامة كريس جياكومو من تصوير معاناة الأهل مع أطفالهم وقت النوم بمهارة عالية وبطريقة مبتكرة جعلتها أكثر تأثيرًا من الحديث عن الموضوع بطريقة مألوفة ومباشرة. فالقصة تقلب الأدوار بين الآباء والأبناء، وتمنح الأطفال فرصةً لتخيّل العناء الذي يسببونه لأهلهم وقت النوم. وبالإضافة إلى البهجة التي تضفيها القصة على أجواء القراءة، تتمكن أيضًا من تعزيز رابط الأبناء بآبائهم ومحبتهم لهم وتقديرهم لما يبذلونه في سبيل راحتهم وإسعادهم. هذه القصة لن تكون متعة للصغار فقط، بل سيجد فيها الكبار الكثير من السلوى والمواساة أيضًا حين سيتذكرون، وهم يقرؤنها، كل ساعات السهر الطويلة التي أمضوها في مطاردة أطفالهم بين الغرف وهم يحاولون اقناعهم بالنوم . إنها قصة غاية في الفكاهة، مرسومة بطريقة غاية في الظرف، تشيع البهجة والمرح وتدفع الأطفال والكبار أيضًا إلى التهامها التهامًا!
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.