المعلم برهان
105 د.م.
قصة من التراث تروي حكاية المعلّم برهان، فهو أحكم أهل زمانه، عُرِضَ عليه مناصب كثيرة، لكنّه كان يطلب إعفاءه منها.. لماذا؟ من هو المعلم برهان وإلى ماذا يطمح؟
متوفر في المخزون
قصة من التراث تروي حكاية المعلّم برهان، فهو أحكم أهل زمانه، عُرِضَ عليه مناصب كثيرة، لكنّه كان يطلب إعفاءه منها.. لماذا؟ من هو المعلم برهان وإلى ماذا يطمح؟
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
نوع الغلاف | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
أبواب وحكايات
أبواب وحكايات
“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
“نجوم على الدرب “محمد بن إدريس الشافعي
من غزة إلى أودية مكة وحارات المدينة المنوّرة، إلى بغداد عاصمة الحضارة في زمنٍ مبارك، إلى مصر كنانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بين حلقات الكتاتيب وميادين الفروسية ومناظرات العلماء، في دار القضاء وفي أشهر مساجد البلاد، وفي ثغر الرباط بين ظلال الإسكندرية، من هنا مرّ الشّافعيّ مضيئاً بميراث النبوّة، ليملأ الدنيا بنور الوحي والعقل.. فمن تراه يكون هذا الفتى الشافعي
مالك لا يعرف الخوف
قصّة تراثية عن شاب اسمه مالك، يمرّ في مواقف كثيرة، فيتصرّف بشجاعة ولا يعرف الخوف طريقاً إلى قلبه أبداً، لكنّه يصل إلى حدث يعترف فيه مالك بأنه بالفعل يعرف الخوف.
مالك لا يعرف الخوف
قصّة تراثية عن شاب اسمه مالك، يمرّ في مواقف كثيرة، فيتصرّف بشجاعة ولا يعرف الخوف طريقاً إلى قلبه أبداً، لكنّه يصل إلى حدث يعترف فيه مالك بأنه بالفعل يعرف الخوف.
كعك جابر
النارُ التي يُشعلها الأشرار نارٌ خبيثة تحرقُ وتدمّر، أمّا التي يوقدها الطيّبون فهي نار طيّبة، نارٌ تُنضجُ الطعام وتُدْفِئُ الناس في البرد، ولها منافع أخرى”
.كعك جابر”.. رواية غُزلت غزلاً دقيقاً بين مشاعر الغضب و اليأس و الأمل، أوقات حالكة ومصائب و كفاح و تأقلم وبارقة أمل
كعك جابر
النارُ التي يُشعلها الأشرار نارٌ خبيثة تحرقُ وتدمّر، أمّا التي يوقدها الطيّبون فهي نار طيّبة، نارٌ تُنضجُ الطعام وتُدْفِئُ الناس في البرد، ولها منافع أخرى”
.كعك جابر”.. رواية غُزلت غزلاً دقيقاً بين مشاعر الغضب و اليأس و الأمل، أوقات حالكة ومصائب و كفاح و تأقلم وبارقة أمل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.