الأيادي الرحيمة
55 د.م.
كتاب يُعلي قيمة الوفاء والامتنان لكل يد امتدت إلينا بصنيع طيّب
وما أشد حاجة الأطفال لغرس قيم الوفاء والامتنان لديهم في هذا الزمن
متوفر في المخزون
تُحِيط بنا الكثير من الأيَادِي
تمتدُّ إلينا منذ الصغر وترافقنا حتى الكِبَر
تفيض بالحبِّ والحنان
وتمنح حياتنا الرّاحة والاطمئنان
قد تكون مألوفَة تعرِفنا ونعرِفها..
وربّما تكون مجهولة لم نرها من قبل، لكنَّ بصمتها الرحيمةَ تبقَى منقُوشةً على جدارِ ذاكرتنا.
فمن هم أصحاب هذه الأيادي الرحيمة؟ وكيف نردُّ لهم جميل ما يقدمونه لنا ولمن حولنا؟
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات | |
الوزن | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
صديق من ورق
لعل أجمل الصداقات وأروعها هي تلك التي تنشأ بين الانسان والكتاب. في قصتنا هذه سنعيش مع بطل من روق حلمه الساحر الذي رافقه منذ لحظة خروجه من المطبعة. ما هو هذا الحلم يا ترى؟ وهل سيتمكن من تحقيقه في النهاية؟
صديق من ورق
لعل أجمل الصداقات وأروعها هي تلك التي تنشأ بين الانسان والكتاب. في قصتنا هذه سنعيش مع بطل من روق حلمه الساحر الذي رافقه منذ لحظة خروجه من المطبعة. ما هو هذا الحلم يا ترى؟ وهل سيتمكن من تحقيقه في النهاية؟
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
الرسام الصغير
الأمير الصغير يحب الرسم فيرسم في كل مكان يريده ولايكترث بنصائح الآخرين فيمر بأحداث مثيرة ومسلّية تساهم في تغيير سلوكه نحو الأفضل واكسابه العادات السليمة..... اقرؤوا قصة (الرسام الصغير) لتعرفوا كيف تغير سلوك الأمير الصغير؟
تأتي قصة (الرسام الصغير) ضمن سلسلة قصص أطفال قصيرة من دار المنهل بعنوان (الأمير والأميرة)، وتضم ست قصص قصيرة هادفة للأطفال، تهتم بتعليم الطفل العادات والسلوكات الجيدة بطريقة محببة وعملية وعفوية، مقدمة برسوم مميزة تناسب مرحلة الطفل العمرية.
لماذا نتشاركُ ؟
لماذا نتشاركُ ؟
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.