أين ليا؟
50 د.م.
كيف يمكننا التخفيف من تعلّق الأطفال الزائد بالأمهات والتخلّص تدريجياً من هذه الحالة التي تواجه أغلبهن؟
قصة للصغار جداً.. تحتوي على نشاطات ستُساعدُ الطفلَ في المراحل العُمريَّةِ الأولى على استيعابِ مفهوم الاختباء والظهور
متوفر في المخزون
هل يبكي طفلك إذا غبت عن عينيه؟ هل يطلب منك البقاء معه في الروضة؟ شاركيه القصة واللعب لتعلم مبدأ الاختفاء والظهور
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
ISBN | |
الناشر | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
“نظير وبنفسج “حكاية قلمين
حكاية رمزية موجهة للأطفال واليافعين رسالتها الأساسية معرفة غاية وجودهم في هذه الحياة، والسعي باتجاه ما يسرهم الله إليه لتحقيق هذه الغاية
مدرسة القطط
ثلاثة قصص في كتاب واحد؛ "مدرسة القطط"، "اللحاف الدافئ"، "القنفذ الصغير" بطلاها كركر وبنّورة؛ اللّذان يملكان القدرة على التّحوّل، وفيكلّ قصّة يعيشان مغامرة شيّقة ويتعلّمان أشياء جديدة.
تقدّم كلّ قصّة معلومة مفيدة للأطفال بأسلوب محبّب لهم، وتتميّز بالرّسوم الجميلة الجاذبة؛ وهي موجّهة للأطفال بعمر 4-6 سنوات.
قصة "مدرسة القطط" واحدة من قصص سلسلة مع الطّبيعة التي تضم: مدفع الأصدقاء، ومدرسة القطط، والحشرات المضيئة، وأحب السناجب.
مدرسة القطط
ثلاثة قصص في كتاب واحد؛ "مدرسة القطط"، "اللحاف الدافئ"، "القنفذ الصغير" بطلاها كركر وبنّورة؛ اللّذان يملكان القدرة على التّحوّل، وفيكلّ قصّة يعيشان مغامرة شيّقة ويتعلّمان أشياء جديدة.
تقدّم كلّ قصّة معلومة مفيدة للأطفال بأسلوب محبّب لهم، وتتميّز بالرّسوم الجميلة الجاذبة؛ وهي موجّهة للأطفال بعمر 4-6 سنوات.
قصة "مدرسة القطط" واحدة من قصص سلسلة مع الطّبيعة التي تضم: مدفع الأصدقاء، ومدرسة القطط، والحشرات المضيئة، وأحب السناجب.
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
المخلوقات الفضائية تحب الملوخية
المخلوقات الفضائية تخطط للهجوم! على أطباق الملوخية كلها في كوكب الأرض! ويعاني سكان الأرض من اختفاء الملوخية في كل مكان.. ما السر يا تُرى وكيف سيتم التعاون بين سكان الأرض والكائنات الفضائية لحل مشكلة الملوخية الملحمية؟
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.