أنا أستطيع أن أكون عالم صواريخ
50 د.م.
هل تعتقد بأنك تتحلي بالهارات المطلوبة لتصبح عالم صواريخ؟
نعم ’ بكل تأكيد !
وهذا الكتاب العلمي الرائع سيثبت لك صحة ذلك!وبينما أنت تطبق النشاطات والتحديات الممتعة ,
ستتعلم العديد مختلف مجالات العلوم.هل يحب طفلك علوم الصواريخ؟
هذا الكتاب سيقوده لمعرفة تفاصيل ممتعة في هذا المجال ستفتح له افاق جديدة ومدهشة.
متوفر في المخزون
هل تعتقد بأنك تتحلي بالهارات المطلوبة لتصبح عالم صواريخ؟
نعم ’ بكل تأكيد !
وهذا الكتاب العلمي الرائع سيثبت لك صحة ذلك!وبينما أنت تطبق النشاطات والتحديات الممتعة ,
ستتعلم العديد مختلف مجالات العلوم.هل يحب طفلك علوم الصواريخ؟
هذا الكتاب سيقوده لمعرفة تفاصيل ممتعة في هذا المجال ستفتح له افاق جديدة ومدهشة.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
عدد الصفحات | |
الأبعاد | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
العلوم في الرياضة (why)
في قصة (Why العلوم في الرياضة) رعد الفتى الكسول يضيع وقته في ألعابالفيديو ولا يعي أهمية التّمارين الرياضيّة فقرر جده الدّكتور عارف أن يغير عاداته السّيئة بمساعدة روبو ونورا ولكنهم فوجئوا باختطاف......
تناقش موسوعة الأطفال العلمية (Why العلوم في الرياضة) الأسس والمبادئ التي ينبغي مراعاتها عند ممارسة الرياضات مثل كرة القدم والغولف والسباحة وغيراه، ويهدف إلى مساعدة الرياضيين المبتدئين على إتقانها.
العلوم في الرياضة (why)
في قصة (Why العلوم في الرياضة) رعد الفتى الكسول يضيع وقته في ألعابالفيديو ولا يعي أهمية التّمارين الرياضيّة فقرر جده الدّكتور عارف أن يغير عاداته السّيئة بمساعدة روبو ونورا ولكنهم فوجئوا باختطاف......
تناقش موسوعة الأطفال العلمية (Why العلوم في الرياضة) الأسس والمبادئ التي ينبغي مراعاتها عند ممارسة الرياضات مثل كرة القدم والغولف والسباحة وغيراه، ويهدف إلى مساعدة الرياضيين المبتدئين على إتقانها.
اكتشافات واختراعات (why)
تعرف قصة (Why اكتشافات واختراعات) الأطفال على الحكايات الأخاذة لاكتشاف أشعة إكس والتلقيح والبنسلين التي أحرز الطب بفضلها تقدمًا ملحوظًا، ولاختراع الطائرة والسيارة ولاختراع الهاتف والانترنت وغيرها من الاكتشافات والاختراعات.
اكتشافات واختراعات (why)
تعرف قصة (Why اكتشافات واختراعات) الأطفال على الحكايات الأخاذة لاكتشاف أشعة إكس والتلقيح والبنسلين التي أحرز الطب بفضلها تقدمًا ملحوظًا، ولاختراع الطائرة والسيارة ولاختراع الهاتف والانترنت وغيرها من الاكتشافات والاختراعات.
داخل جسم الإنسان من صنع الله
يعمل الدِّماغ مثل قائد فرقة موسيقيَّة، فيصلُ الجسمَ بالبيئة المحيطة به، وفي الوقت ذاته يُحافظ على التَّوازن الدَّاخليِّ للجسمِ بتنسيق دقيق. كما ينظِّم التغييرات التي تطرأ على الجسم، فيرسل الأوامر لأنحاءِ الجسم، وتكتشف كيف يعمل الجسم من الدَّاخل، هل تعلم أنَّ في الجسم نظامٌ نهريٌ يُوزِّع الموادَّ على جميعِ أجزاء الجسم؟ هل سألت كيف تَقدرُ أن تقف على قدميك؟ هل تعرف عناصر تجعلك تتحرَّك؟
داخل جسم الإنسان من صنع الله
يعمل الدِّماغ مثل قائد فرقة موسيقيَّة، فيصلُ الجسمَ بالبيئة المحيطة به، وفي الوقت ذاته يُحافظ على التَّوازن الدَّاخليِّ للجسمِ بتنسيق دقيق. كما ينظِّم التغييرات التي تطرأ على الجسم، فيرسل الأوامر لأنحاءِ الجسم، وتكتشف كيف يعمل الجسم من الدَّاخل، هل تعلم أنَّ في الجسم نظامٌ نهريٌ يُوزِّع الموادَّ على جميعِ أجزاء الجسم؟ هل سألت كيف تَقدرُ أن تقف على قدميك؟ هل تعرف عناصر تجعلك تتحرَّك؟
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
مذكرات الطالب العلمي (دفتر الفيلسوف)
مرْحَبًاأَنَا الْفَيْلَسُوف!أَسْأَلُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ كما يَفْعَلُ الفَلاسِفَةُ القدامَى، وأُفَكِّرُ، وَأَبْحَثُ عَنْ الجَوابِ. ثُمَّ أَكْتُبُ كُلَّ ذَلِكَ في يَوْمِيَّاتي. . وأنا أعيش في الغابةِ كما تَتَوَقَّعون، فالغابَةُ مَخْبَرِي الطَّبِيعِيِّ، وَجَمِيعُ حَيوانات الغابَةِ تَسْتَفِيدُ مِنْ تَجارِبي، وَيَلْجَؤونَ إِلَيَّ كُلَّمَا وَقُوا فِي وَرْطَةٍ، ويَسْأَلُوتني كل ما خطَرَ بِبَالِهِم سُْ. ؤالٌ شاى جَمِيلٌ أَنْ تَكُونَ فَيْلَسُوفًا، لَكِنَّ صَبْرَ فَيْلَسُوفِ أَيْضًا لَهُ حُدُودٌ. فَهُمْ يُغَضِبُونَنِي أَحْيَانًا لَكِنَّهُمْ لا يُقَصِّرُونَ فِي طَعَامِي وَشَرَابيمَشْكُورِينَ، وَأَلْقَى التَّرْحِيب والاحْتِرَامُ حَيْثُمَا ذَهَبْتُ. او يا أحبائي أُحِبُّكُمْ كما تُحِبُونَني!.. تَجِدُونَ فِي يَوْمِيَّاتِي مَعْلُوماتٍ كَثِيرَةٍ مُدْهِشَةٍ وَمِنْ أَجل الوصول إلى التفسيراتِ العِلْمِيَّةِ المُدْهِشَةِ يَكْفِي أَنْ تُقَلِّبُوا صَفَحاتِ يَوْمِيَّاتِي !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.