أفكار إبداعية لعلاج أخطاء أبنائك
105 د.م.
كتاب جميل جداً عن طرق علاج اخطاء الأبناء , الذي اعجبني بالكتاب شموليته للأفكار و المشاكل التي من المؤكد انها ستواجه اي ام او اب في حياته مع ابنائه … ا الكتاب يبدأ بالموضوع بذكر حديث عن الرسول , او موقف نبوي عن نفس الموضوع وانه كيف تصرف الرسول مع هذا الموقف و كيف يجب ان نتصرف نحن بمثل هذه المواقف ..
…الكتاب مليء جدا جدا بالافكار و القصص بداية من مواقف الرسول و الصحابة و التابعين وكيف تعاملو مع المواقف , و قصص حصلت مع آباء و ابنائهم.
متوفر في المخزون
كتاب جميل جداً عن طرق علاج اخطاء الأبناء , الذي اعجبني بالكتاب شموليته للأفكار و المشاكل التي من المؤكد انها ستواجه اي ام او اب في حياته مع ابنائه … ا الكتاب يبدأ بالموضوع بذكر حديث عن الرسول , او موقف نبوي عن نفس الموضوع وانه كيف تصرف الرسول مع هذا الموقف و كيف يجب ان نتصرف نحن بمثل هذه المواقف ..
…الكتاب مليء جدا جدا بالافكار و القصص بداية من مواقف الرسول و الصحابة و التابعين وكيف تعاملو مع المواقف , و قصص حصلت مع آباء و ابنائهم.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات |
منتجات ذات صلة
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
أنا لا أحب مجرد سماع كلمة لا
"لا" هي أكثر كلمة لا يحبها سالم، وهو يحاول جاهًدا أن يقنع أباه، وأمه، ومعلمته ليحولوا "لا" إلى ربما، أو سنرى. وعلى الرغم من أنه لا ينجح في إقناعهم، فإنه لا يكف عن مجادلتهم. حتى جاء اليوم الذي اقترحت فيه المعلمة على سالم أن يحاول الانضمام إلى نادي قل "نعم" لكلمة "لا". إذا استطاع سالم أن يتعلم كيف صحيح فإنه يستطيع أن يضيف اسمه إلى لوحة النجوم في النادي. حين طبق ّ يتقبل كلمة "لا" كجواب، وكيف يعبر عن اختلافه مع أبيه وأمه ومعلمته بشكل سالم هذه المهارات تطبيقا صحيحًا حصل على جوائز وعلى الكثير من المديح. يبدو أنه بدأ يحب كلمة لا.
بالحب نربي أبنائنا
بالحب نربي أبناءنا
كيف تنجح في تربية أبنائك بدون ضرب ؟
250 تجربة واقعية للآباء والمعلمين
إن هدف هذا الكتاب هو علاج ما في قلوب الآباء والمعلمين من قسوة ، وتفعيل ما في عقولهم من قدرة على التفكير والإبداع التربوي ، وأنت أيها المربي الكريم عندها يمتلأ قلبك بالحب والرحمة ، ويعمل عقلك على التفكير في وسائل متنوعة وكثيرة لعلاج أخطاء أبنائك ، حينها لن تحتاج إلى ضرب أبنائك إلا قليلا ، وستكون قادرا على علاج اخطائهم بالحب والإبداع وبدون ضرب
وهذا الكتاب يجيب عن الكثير من الأسئلة التي تحير الآباء والمعلمين ، ومنها : كيف تضرب أبناءك بدون خسائر ؟200 تجربة واقعية ، وكيف تعرف : إن كان ضربك لأبنائك حلال أم حرام ؟ هل تجتهد ليكون من " غير الخطائين " أم ليصبح من " خير الخطائين " ؟ وهل تضرب البنت مثل الولد ؟ كيف تدوم آثار ضرب المدرسين لعشرات السنين ؟ كيف نستخدم الشفاعة في بيوتنا ومدارسنا ؟ هل الضرب أقوى شيء تعاقب به ابنك وتلميذك؟ ما السؤال الذي يجب أن تسأله لابنك قبل أن تضربه ؟ كيف تعيش مع أبنائك 3 سنوات بدون ضرب؟ ما قانون العقاب الذي ذُكر في القرآن خمس مرات ؟ ماذا تقول وأنت تضرب أبناءك ؟ وكيف تقلل من شعور ابنك ( ابنتك ) بالظلم عندما تعاقبه ؟ كيف تصالح ابنك بعدما تضربه ؟ ... هذا بالإضافة إلى حكايات آباء وأمهات ندموا على ضرب الأبناء ، مع تجاربهم في التوقف عن ضرب الأبناء ، واستخدام بدائل أخرى للعقاب أكثر تأثيرًا وأقل حزنا.
بالحب نربي أبنائنا
بالحب نربي أبناءنا
كيف تنجح في تربية أبنائك بدون ضرب ؟
250 تجربة واقعية للآباء والمعلمين
إن هدف هذا الكتاب هو علاج ما في قلوب الآباء والمعلمين من قسوة ، وتفعيل ما في عقولهم من قدرة على التفكير والإبداع التربوي ، وأنت أيها المربي الكريم عندها يمتلأ قلبك بالحب والرحمة ، ويعمل عقلك على التفكير في وسائل متنوعة وكثيرة لعلاج أخطاء أبنائك ، حينها لن تحتاج إلى ضرب أبنائك إلا قليلا ، وستكون قادرا على علاج اخطائهم بالحب والإبداع وبدون ضرب
وهذا الكتاب يجيب عن الكثير من الأسئلة التي تحير الآباء والمعلمين ، ومنها : كيف تضرب أبناءك بدون خسائر ؟200 تجربة واقعية ، وكيف تعرف : إن كان ضربك لأبنائك حلال أم حرام ؟ هل تجتهد ليكون من " غير الخطائين " أم ليصبح من " خير الخطائين " ؟ وهل تضرب البنت مثل الولد ؟ كيف تدوم آثار ضرب المدرسين لعشرات السنين ؟ كيف نستخدم الشفاعة في بيوتنا ومدارسنا ؟ هل الضرب أقوى شيء تعاقب به ابنك وتلميذك؟ ما السؤال الذي يجب أن تسأله لابنك قبل أن تضربه ؟ كيف تعيش مع أبنائك 3 سنوات بدون ضرب؟ ما قانون العقاب الذي ذُكر في القرآن خمس مرات ؟ ماذا تقول وأنت تضرب أبناءك ؟ وكيف تقلل من شعور ابنك ( ابنتك ) بالظلم عندما تعاقبه ؟ كيف تصالح ابنك بعدما تضربه ؟ ... هذا بالإضافة إلى حكايات آباء وأمهات ندموا على ضرب الأبناء ، مع تجاربهم في التوقف عن ضرب الأبناء ، واستخدام بدائل أخرى للعقاب أكثر تأثيرًا وأقل حزنا.
من اليوم لن تنام حزينا يابني
من اليوم لن تنام حزينا يا بُنَيّ
على مدى عام كامل كنت أسأل الشباب والفتيات ( المئات منهم ) :ما عدد الأيام التي تنامها حزينا في الأسبوع ؟ وكانت المفاجأة أن نسبة مرتفعة منهم قالوا : أنام حزينا من 3 إلى 4 أيام في الأسبوع ، يعني نصف أيامه أو أكثر ينامها حزينا ، ونسبة قليلة جدا من هؤلاء قالوا : أنام حزينا يوما واحدا في الأسبوع ...
وسألت الكثير من الأطفال والمراهقين متى تنام حزينا ؟ ما الأشياء التي تمرّ بها خلال اليوم وقد تجعلك تنام حزينا ؟ فقالوا أشياء مختلفة جمعتها كلها فبلغت حوالي مائة سبب ... نعم مائة سبب قد تجعل ابنك وابنتك ينامون والحزن رفيقهم ...
إنه زمن الهموم والأحزان بالنسبة للكبار ، فكيف بأطفالنا المساكين والصغار ؟ إن الأحزان تهاجم أبناءنا صباح مساء ، وهم في حاجة ماسة ليد أم حانية وابتسامة أب صافية ، ولكي تنجح في تلك المهمة ، وحتى لا ينام أحد أبنائنا حزينًا ، فقد قدمت لك في هذا الكتاب مئات الأفكار العملية الواقعية المبدعة - والسهلة البسيطة - لمحاربة أحزان الأبناء ، خلال النهار وفي المساء وساعة النوم... وهدفنا أن يكون البيت واحة سعادة ، يشعر فيه الجميع بالطمأنينة ، وينسى بين جدرانه أحزانه .
من اليوم لن تنام حزينا يابني
من اليوم لن تنام حزينا يا بُنَيّ
على مدى عام كامل كنت أسأل الشباب والفتيات ( المئات منهم ) :ما عدد الأيام التي تنامها حزينا في الأسبوع ؟ وكانت المفاجأة أن نسبة مرتفعة منهم قالوا : أنام حزينا من 3 إلى 4 أيام في الأسبوع ، يعني نصف أيامه أو أكثر ينامها حزينا ، ونسبة قليلة جدا من هؤلاء قالوا : أنام حزينا يوما واحدا في الأسبوع ...
وسألت الكثير من الأطفال والمراهقين متى تنام حزينا ؟ ما الأشياء التي تمرّ بها خلال اليوم وقد تجعلك تنام حزينا ؟ فقالوا أشياء مختلفة جمعتها كلها فبلغت حوالي مائة سبب ... نعم مائة سبب قد تجعل ابنك وابنتك ينامون والحزن رفيقهم ...
إنه زمن الهموم والأحزان بالنسبة للكبار ، فكيف بأطفالنا المساكين والصغار ؟ إن الأحزان تهاجم أبناءنا صباح مساء ، وهم في حاجة ماسة ليد أم حانية وابتسامة أب صافية ، ولكي تنجح في تلك المهمة ، وحتى لا ينام أحد أبنائنا حزينًا ، فقد قدمت لك في هذا الكتاب مئات الأفكار العملية الواقعية المبدعة - والسهلة البسيطة - لمحاربة أحزان الأبناء ، خلال النهار وفي المساء وساعة النوم... وهدفنا أن يكون البيت واحة سعادة ، يشعر فيه الجميع بالطمأنينة ، وينسى بين جدرانه أحزانه .
من أجل عيون أبنائك
يا بُنيّ .. حياتك من صنع نظراتك
كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .
من أجل عيون أبنائك
يا بُنيّ .. حياتك من صنع نظراتك
كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.