أطفالنا برنامج عملي لطفل الروضة للأمهات و المعلمات
139 د.م.
عندما نبحث في البرامج المقدمة لطفل الروضة في عالمنا العربي ، نجد أنه يغلب عليها الطابع النظري مع بعض الأشياء العملية هنا وهناك ، والبرنامج النظري ينتج طفلا يجيد القراءة والكتابة لكنه لا يحب الكتاب ، يشاهد ولا يشارك ، يسمع ولا يتكلم ، يحفظ دون أن يفهم … ومن هنا كان أطفالنا بحاجة ماسة لبرنامج عملي ، يصلح للتطبيق في الروضة ؛ فيجعل من التعليم متعة ، ويناسب المنزل ، فيساعد الأمهات على ملأ مساحة الفراغ في حياة أطفالهم بشيء عملي ومفيد ، ولقد تم إنتاج هذا البرنامج وتطويره عدة مرات على مدار سنوات طوال ، وكان له أثر طيب في كثير من البيوت والروضات ، فتقول إحدى الأمهات : لقد كنت أرى أن تربية أولادي مهمة صعبة ومستحيلة ، لكنني بعد شراء هذا الكتاب وتطبيق ما فيه اكتشفت أن تربية أطفالي أصبحت ممتعة ، وبعد أن كان جلوسي بين أطفالي عبارة عن صراخ وضرب ، أصبح تواجدي معهم فرصة للعب والحكاية والمتعة والحب .
ويقول أحد الآباء : من شدة إعجابي بهذا الكتاب ، قررت أن يكون جزءا من جهاز بناتي عند زواجهن ، وقد كان والحمد لله ، فقد اشتريت نسخا بعدد بناتي ، وبعثته مع كل واحدة منهن لبيت زوجها ، لتستخدمه في تربية أطفالها ، بعد أن استخدمته في تربيتهم …
ومن هنا نسأل الله تعالى أن يكون هذا الكتاب من العلم الذي يبقى أثره في الأرض ، وينتفع به الأطفال في كل مكان ، وأن يمتد نفعه بعد موتنا سنوات طوال .
متوفر في المخزون
عندما نبحث في البرامج المقدمة لطفل الروضة في عالمنا العربي ، نجد أنه يغلب عليها الطابع النظري مع بعض الأشياء العملية هنا وهناك ، والبرنامج النظري ينتج طفلا يجيد القراءة والكتابة لكنه لا يحب الكتاب ، يشاهد ولا يشارك ، يسمع ولا يتكلم ، يحفظ دون أن يفهم … ومن هنا كان أطفالنا بحاجة ماسة لبرنامج عملي ، يصلح للتطبيق في الروضة ؛ فيجعل من التعليم متعة ، ويناسب المنزل ، فيساعد الأمهات على ملأ مساحة الفراغ في حياة أطفالهم بشيء عملي ومفيد ، ولقد تم إنتاج هذا البرنامج وتطويره عدة مرات على مدار سنوات طوال ، وكان له أثر طيب في كثير من البيوت والروضات ، فتقول إحدى الأمهات : لقد كنت أرى أن تربية أولادي مهمة صعبة ومستحيلة ، لكنني بعد شراء هذا الكتاب وتطبيق ما فيه اكتشفت أن تربية أطفالي أصبحت ممتعة ، وبعد أن كان جلوسي بين أطفالي عبارة عن صراخ وضرب ، أصبح تواجدي معهم فرصة للعب والحكاية والمتعة والحب .
ويقول أحد الآباء : من شدة إعجابي بهذا الكتاب ، قررت أن يكون جزءا من جهاز بناتي عند زواجهن ، وقد كان والحمد لله ، فقد اشتريت نسخا بعدد بناتي ، وبعثته مع كل واحدة منهن لبيت زوجها ، لتستخدمه في تربية أطفالها ، بعد أن استخدمته في تربيتهم …
ومن هنا نسأل الله تعالى أن يكون هذا الكتاب من العلم الذي يبقى أثره في الأرض ، وينتفع به الأطفال في كل مكان ، وأن يمتد نفعه بعد موتنا سنوات طوال .
معلومات إضافية
الناشر | |
---|---|
الكاتب | |
الأبعاد | |
عدد الصفحات |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.