المهن-البناء
55 د.م.
إنّها حكاية البنّاء.. عمله، أهميته ونظرة الناس إليه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
حكاية بيشابو
هذه "بو" غيمة صغيرة هبطت من السماء العالية. تختبئ حزينة، وعن آدائها غير راضية. وهذا "بيشا" لطيف، مقدام، يهب للمبادرة، ذكي، نشيط، يحب المغامرة. لبّى بيشا النداء بإخلاص وحب، وساعدها بكل فطنة ودأب. فحفظت بو العهد والعرفان بالجميل، وحققت حلم بيشا الجميل، وكان هذا لوفائها خير دليل.
حكاية بيشابو
هذه "بو" غيمة صغيرة هبطت من السماء العالية. تختبئ حزينة، وعن آدائها غير راضية. وهذا "بيشا" لطيف، مقدام، يهب للمبادرة، ذكي، نشيط، يحب المغامرة. لبّى بيشا النداء بإخلاص وحب، وساعدها بكل فطنة ودأب. فحفظت بو العهد والعرفان بالجميل، وحققت حلم بيشا الجميل، وكان هذا لوفائها خير دليل.
الزائر الجديد
"(فيفي) قطة مدللة،
تحيا بسعادة مع صاحبتها منار وأسرتها،
ولكن..
في يوم ما يطرق بابهم زائر جديد..
من هو؟
وكيف ستتصرف (فيفي) في وجوده؟
الزائر الجديد
"(فيفي) قطة مدللة،
تحيا بسعادة مع صاحبتها منار وأسرتها،
ولكن..
في يوم ما يطرق بابهم زائر جديد..
من هو؟
وكيف ستتصرف (فيفي) في وجوده؟
متجر الأفكار
في يوم من الأيام، يُفتتَح متجر صغير، ويُعلن بأنّه سيقدم أشياء كبيرة جدًّا. أمّا اسمه فقد كان في غاية الغرابة! "متجر الأفكار". لكن كيف يمكن لأحدِهِم أن يبيعَ فِكرة؟ أو أنْ يشتريها؟ وهل تُباعُ الأفكار وتُشْتَرى؟ قصّة بسيطة لكنها ذكيّة وعميقة، تفتح الباب واسعًا للتفكير، وللأسئلة، وللحوارات التي قد تستمرّ طويلًا. تناسب جلسات القراءة الجماعية والمناقشات المفتوحة مع الأطفال والكبار.
متجر الأفكار
في يوم من الأيام، يُفتتَح متجر صغير، ويُعلن بأنّه سيقدم أشياء كبيرة جدًّا. أمّا اسمه فقد كان في غاية الغرابة! "متجر الأفكار". لكن كيف يمكن لأحدِهِم أن يبيعَ فِكرة؟ أو أنْ يشتريها؟ وهل تُباعُ الأفكار وتُشْتَرى؟ قصّة بسيطة لكنها ذكيّة وعميقة، تفتح الباب واسعًا للتفكير، وللأسئلة، وللحوارات التي قد تستمرّ طويلًا. تناسب جلسات القراءة الجماعية والمناقشات المفتوحة مع الأطفال والكبار.
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
كان حلما والحمد لله
في قصة (كان حلمـًا والحمد لله) وعندما حان وقت النوم، طلبت الأم من (هلا) أن تترك التلفاز وتذهب إلى غرفتها. غضبت (هلا) وأخذت ترمي الألعاب هنا وهناك، رمت دميتها المفضلة والدبدوب الجميل والأرنوب الصغير، ثم استلقت غاضبة وما أن غفت شعرت بأيد تمتد لها فصرخت و.......
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.