إنها زهرة واحدة
20 د.م.
حل فصل الربيع وخرجت حيوانات الغابة من بيوتها سعيدة، كان الجميع يصطفون صباحًا ليتناولوا العسل اللذيذ من خلية النحل وفي أحد الأيام توقف النحل عن صنع العسل لأن…… لتعرفوا المزيد اقرؤوا قصة (إنها زهرة واحدة(.
متوفر في المخزون
حل فصل الربيع وخرجت حيوانات الغابة من بيوتها سعيدة، كان الجميع يصطفون صباحًا ليتناولوا العسل اللذيذ من خلية النحل وفي أحد الأيام توقف النحل عن صنع العسل لأن…… لتعرفوا المزيد اقرؤوا قصة (إنها زهرة واحدة(.
معلومات إضافية
الكاتب | |
---|---|
الناشر | |
الأبعاد | |
الوزن | |
عدد الصفحات | |
ISBN |
منتجات ذات صلة
رامي والضيف الغريب
ذهب رامي كالمعتاد إلى سريره لينام، لكنّ أفكاراً غريبةً بدأت تجول في باله.. كيف تعامل معها؟ وكيف تغلّب على مخاوفه؟
رامي والضيف الغريب
ذهب رامي كالمعتاد إلى سريره لينام، لكنّ أفكاراً غريبةً بدأت تجول في باله.. كيف تعامل معها؟ وكيف تغلّب على مخاوفه؟
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
حقيبتي الصفراء
كلنا يفكر كثيرًا فيما عليه أن يأخذ معه أو أن يضع في حقيبته قبل أن يخرج في أي مشوار، قصيرًا كان أو طويلاً، بعيدًا أو قريبًا، فنحمل معنا الأشياء التي قد نحتاجها أو يحتاجها من يرافقوننا. وأحيانًا نأخذ أغراضًا لا نحتاجها إلا في ظروف خاصة ونادرة جدًا، لكننا نأخذها من باب الحذر الزائد والاستعداد لأي مفاجأة قد نواجهها ونحن بعيدون عن منازلنا العامرة بالأشياء. هذا السلوك ليس حكرًا على الكبار، وربما يكون أكثر شيوعًا عند الأطفال الذين يتعلقون بحقائبهم ويحبون ملأها بأغراضهم الحميمة، وحملها معهم في كل المناسبات. الكاتبة هنادي الحبشي تتناول هذا الموضوع بقالب فكاهي وسرد عذب وشيق، ترافقه لوحات الرسامة بسمة حسام الجميلة لبطلة القصة الظريفة وتتابع أحداثها المضحكة. عُلا فتاة صغيرة بمخيلة كبيرة، لا تخرج من المنزل إلا بعد أن تملأ حقيبتها الصفراء بعددٍ هائلٍ من الأغراض الغريبةِ كحذاء أحمر، ومخدة، ولحاف، ومفك وأشياء لا يمكن أن تحتاجها أبدًا في مشاويرها العائلية القصيرة، لكن عُلا بخيالها المتوهج دائمًا، تجد لتصرفها مبررًا، ولتلك الأشياء مناسبة طارئة لا تخطر على بال أحد! ستتعالى ضحكات الأطفال أثناء قراءة القصة وهم يستمعون إلى الأغراض التي وضعتها عُلا في حقيبتها وإلى مبرراتها الطريفة والعجيبة جدًا، وطريقة والدتها اللطيفة في مسايرتها واقناعها بالتخلي عنها. الأطفال والكبار سيقعون في حب عُلا التي سيرون في تصرفها دعوة مفتوحة للتحدث عن الأشياء التي يضعونها في حقائبهم وتبريراتهم لذلك، وستعلو الضحكات أكثر حين سنكتشف بأننا لا نختلف عن عُلا كثيرًا.
من أخذ شطيرتي؟
دليل الاهل والمعلم
يشعر أصدقاء جاد بالغيرة منه بسبب الشطائر الشهيّة التي تضعها والدته له في صندوق طعامه كل يوم. عندما يرفض جاد مشاركة شطائره مع أصدقائه، تختفي شطائره فجأة، ويتم استبدالها بشطائر المربى التي لا يفضّلها جاد أبدًا. يغضب جاد ويقرر الإمساك بالفاعل؛ وينصب فخًّا لذلك. يكتشف جاد أن أصدقاءه هم االذين يفعلون ذلك كل يوم، ولكنه في نفس الوقت يقع في الفخ الذي نصبه لهم. للمناقشة: - ما هي الشطيرة المفضلة لديك؟ - عندما تفتح صندوق طعامك، ماذا تحب أن ترى فيه؟ - لماذا تعتقد أن والدة جاد وتالا تجعل شطائرهما تبدو جميلة؟ - لماذا برأيك قرر أصدقاء جاد تبديل الشطائر معه؟ - ما هي الأشياء التي يشاركها أصدقاؤك معك؟ - كيف اكتشف جاد من كان يأخذ طعامه؟ - هل تعتقد أن أصدقاء جاد يشعرون بالذنب لأخذ طعامه؟ لماذا ا؟ أو لماذا لا؟ - ماذا يجب أن نفعل عندما نفعل شيئا خاطئًا؟ - إذا كنت مكان جاد، هل تقبل اعتذار صديقك؟ لماذا ا؟ أو لماذا لا؟ - هل تعتقد أنه كان يجب على جاد أن يشارك بعض الطعام مع أصدقائه؟ - ماذا حدث عندما أعطى جاد جزءًا من شطائره لتامر؟
من أخذ شطيرتي؟
دليل الاهل والمعلم
يشعر أصدقاء جاد بالغيرة منه بسبب الشطائر الشهيّة التي تضعها والدته له في صندوق طعامه كل يوم. عندما يرفض جاد مشاركة شطائره مع أصدقائه، تختفي شطائره فجأة، ويتم استبدالها بشطائر المربى التي لا يفضّلها جاد أبدًا. يغضب جاد ويقرر الإمساك بالفاعل؛ وينصب فخًّا لذلك. يكتشف جاد أن أصدقاءه هم االذين يفعلون ذلك كل يوم، ولكنه في نفس الوقت يقع في الفخ الذي نصبه لهم. للمناقشة: - ما هي الشطيرة المفضلة لديك؟ - عندما تفتح صندوق طعامك، ماذا تحب أن ترى فيه؟ - لماذا تعتقد أن والدة جاد وتالا تجعل شطائرهما تبدو جميلة؟ - لماذا برأيك قرر أصدقاء جاد تبديل الشطائر معه؟ - ما هي الأشياء التي يشاركها أصدقاؤك معك؟ - كيف اكتشف جاد من كان يأخذ طعامه؟ - هل تعتقد أن أصدقاء جاد يشعرون بالذنب لأخذ طعامه؟ لماذا ا؟ أو لماذا لا؟ - ماذا يجب أن نفعل عندما نفعل شيئا خاطئًا؟ - إذا كنت مكان جاد، هل تقبل اعتذار صديقك؟ لماذا ا؟ أو لماذا لا؟ - هل تعتقد أنه كان يجب على جاد أن يشارك بعض الطعام مع أصدقائه؟ - ماذا حدث عندما أعطى جاد جزءًا من شطائره لتامر؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
مصنع الأحلام في رأس جوليا
هل تخيلتم يومًا أنّكم تسيرون بصُحبة أحلامٍ كثيرة تملأ أذهانكم وتُلوّن طريقكم؟ كانت جوليا كذلك.. إلى أن تزايدت أحلامها كثيرًا. فكيف يا تُرى ستتصرّف جوليا مع أحلامها الكثيرة؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.